الصفحه ١٥ : أربعة أجزاء من القرآن في قيام
الليل ، ويصلي إحدى عشرة ركعة حضرا وسفرا حتى توفاه الله ، ولا يخرج بعد صلاة
الصفحه ١٦ : اليوم الثامن عشر من شهر ذي القعدة
لعام ١٤٠٩ ه وصلّى الله وسلّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الصفحه ٣٦٦ : ،
فخرج الشريف علي بن سعيد بن سعد بن زيد من مكة ، وذلك في اليوم السادس من ذي الحجة
من السنة المذكورة
الصفحه ٦٧ : جميع غزواته وحججه كل يوم إلّا قليلا ،
ويفعل ذلك في الدرعية أيضا.
وكان كثيرا إذا
دخل المسجد خصى على
الصفحه ٢٢٦ : حفر الباطن موضعا
قريبا من الزبير عند قبلة اثني عشر قصرا ، منها واحد مبهم ليس له باب ، فيه
ثلاثون مربعة
الصفحه ٢٧٣ :
ثوينا راسل الدولة وطلب منهم أن يجعلوه وزير بغداد أصالة فحينئذ اغتاظ الباشا
وأرسل إلى متصرف بابان وكوى
الصفحه ٣٢٠ : العرضي.
فلما تفاوضا معه
في هذا الشأن شرط رئيس العجم أنه أولا يعطي الوزير لواء بابان لعبد الله باشا
الصفحه ٧٧ : أثناء ليلة الخميس.
وحصل منه آخر يوم
الأربعاء سيل عظيم لم تر الأعين مثله في هذه الأزمنة القريبة ودخل
الصفحه ٢٦٧ : ، وأذن لسليمان باشا الموصلي في أن يرجع إلى بلده الموصل
، فبعد يومين ركب وتوجّه إلى بلده مكرما مبجلا
الصفحه ١٧٤ : إلى الحرم من باب السلام ،
فدخلوا بخشوع وهيبة واحترام ، فطافوا ثم صلوا في مقام إبراهيم ، وخرجوا للمسعى
الصفحه ٢١٧ : هذا الباب صغيرا ولا كبيرا ،
والحذر كل إنسان أن تكون العبرة فيه لغيره.
هذا ما تعلق
بأمر اليوم الحاضر
الصفحه ٢٤٧ : ـ تعليقات على
شرح الكافية للرضي ، توجد في المكتبة العباسية في البصرة.
٢٦ ـ منظومة في
البلاغة ، توجد في
الصفحه ٢٤٥ : .
٧ ـ شرح ذلك
النظم.
٨ ـ منظومة في
العقائد سماها : (هادي السعيد في جوهرة التوحيد) ، ضمنها جوهرة البرهاني
الصفحه ١٣٥ :
بالقلم مثله صنف
كتاب «شرح التوحيد» لجده محمد ولكنه لم يكمله ، وصنف غير ذلك نبذا عديدة أصولية
الصفحه ٩٣ : ووفاة الشيخ حسن بن أبي حسين المتقدم ذكره كانت
بعد ذلك في سنة ثلاث وعشرين ، ووفاة القصير سنة أربع وعشرين