الصفحه ٣٤٠ :
أما الشيخ إبراهيم
بن عيسى ، فأدرك وفاة الشريف ، فذكر أنها في عام ١٣٢٣ ه ، وتوفي بعده الشريف علي
الصفحه ٣٨٠ : الشريف يحيى بن سرور.
وبقي الشريف منصور
بن يحيى بن سرور في بلاد عسير إلى أن توفي والده بمصر ، فقدم إلى
الصفحه ٣١ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
في
سنة ١٢٠٦ ه «السادسة ومائتين وألف» : في هذه السنة توفي شيخ
الصفحه ٤٦ :
فألحوا على رجل
منهم فقال : والله لا أنزل إليها ، ودعوها فإن عبد العزيز يرعاها ، فتركوها وهم في
أشد
الصفحه ١٤٨ :
المشاهير والحوادث التي قرأتها
في الكتب [...](١) بنفسه
وبهذا الترتيب
والنظام تمكن من
الصفحه ١٥٢ : وأرسل إلى مصر ، ومنها
إلى الآستانة ، حيث قتل فيها.
١٢٢٩
توفي سعود ، وتولى ابنه عبد
الصفحه ١٥٦ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
كتاب ، وفيها
الصفحه ١٧١ : بالبشير من ابن عفيصان في عجل بفتح
تنتمة ، وأنه تولاها ، ومن أهلها أخلاها.
والسبب في ذلك
أن محمد بن عايض
الصفحه ١٧٧ : فيما يلي آداب القرآن : إن
الأمور كلها بيد الله ، وإن الله قد ضرب الأمثال في القرآن ولم يترك شيئا يؤدي
الصفحه ١٧٨ : ».
الشرف بالعمل
الصالح
إن أفضل البقاع
هي البقاع التي يقام فيها شرع الله ، وأفضل الناس من اتبع أمر الله
الصفحه ١٨٣ : تعالى فيهم : (الَّذِينَ إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ
الصفحه ١٨٦ : وسائط من خلقه يدعوهم ويرجوهم في جلب نفع أو دفع ضرر أو يقربونه
إلى الله زلفى أنه كافر يحل دمه وماله
الصفحه ١٩٨ : إلّا رجاء سلامتها وأهلها في دمائهم وأموالهم ، ولكنني ما أرى علي
وجماعته يرقبون في سلامة البلد وعدم
الصفحه ٢٠١ : النجدية فليس لنا أي سبب في دخولهم ، وليس لنا قوة على إخراجهم ،
ولكننا نرجوا من الله ثم من سموكم أن تفعلوا
الصفحه ٢٠٦ : محمد على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم
بانفراج الأزمة وزوال الغمة ، وعادوا إلى مزاولة أعمالهم في فداء وسكينة