الصفحه ٥١ :
وأخبرني من أثق به
قال : أناخ في يوم واحد تحت الطلحة؟؟؟ عند باب بلد شق أربع عوامل من عمال بوادي
الصفحه ٨١ :
في المجلد الثاني
منه ، وفرغ منه سنة خمس وأربعين وألف يوم الخميس مستهل شعبان ، وشرح العبادات في
سنة
الصفحه ١٢١ : في سنة ألف ومائة واثنين وسبعين ، صنف حاشية على «شرح
الزاد» ولكنه لم يكملها.
وفي سنة أربع ومائتين
الصفحه ٣٥ : لأهل الآفاق : كلها في أصل الإسلام ،
واختصر «شرح الكبير» و «الإنصاف» ، وأخذ منها مجلدا ، واختصر «الهدي
الصفحه ٢٨٢ : ألف رجل ، وله أيام
مشهورة بين العرب تبين فيها ، منها يوم الرخيمة ، وهو شاب في حياة والده وهو يوم
الصفحه ٣٦٤ : فرسه وحضنه ، ومضى به إلى العابدية.
واستمر الشريف سعد
بن زيد مريضا في العابدية ، إلى أن توفي يوم الأحد
الصفحه ٣٧٥ : وألف ـ : في اليوم الثامن عشر من ربيع الثاني ، توفي الشريف سرور بن
مساعد بن سعيد بن سعد بن زيد بن محسن
الصفحه ٣٥٦ : ذلك عاشر محرم من السنة المذكورة. وقدموا بهم مكة ، وشنقوا
الشريف نامي وأخاه بالمدعى يوم الخميس ثامن عشر
الصفحه ١٠١ : السنة التي
قبل هذه وأول القحط المذكور في السنة الحادية.
وفي سنة ثلاث وستين ومائة وألف : قتل عثمان بن
الصفحه ٢١٥ : وَالْعاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) [البقرة : ١٢٥] ، وقال تعالى : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ)
الصفحه ١٣٠ : سنة سبع وعشرين ومائتين وألف : حج سعود حجته التاسعة. وفيها كسفت الشمس يوم الاثنين آخر
المحرم.
وفي سنة
الصفحه ١٣٧ : وألف : في الليلة السادسة والعشرين من شوال سطا أهل عشيرة وأهل
التويم في أداخلة بممالات من آل ناصر
الصفحه ١٢٢ : الخميس رابع عشر المحرم ، وكسفت الشمس في أواخر يوم الخميس. وفي سابع عشر
رجب توفي الشيخ العالم الفقيه
الصفحه ٣٥٩ : .
وأما الشريف سعيد بن بركات ، فإنه توجه إلى مصر ، وتوفي سنة ١٠٩٩ ه ، يوم الخميس
ثاني عشر جمادى الأول
الصفحه ٣٦١ : موت عمه أحمد بن زيد ، وكلاهما
بغير أمر سلطاني ، ولما كان يوم الاثنين ، رابع عشر جمادى الثانية في السنة