الصفحه ٣٠٦ : إنه كاد يحاكي فارس الثعامة في الفروسية والشجاعة ،
وأعجب ما فيه الحياء فإن حياؤه يزيد على حياء البنت
الصفحه ٣٠٩ :
سعود في ألف فارس
طليعة لقومه ، والجيش خلفه بمسافة ثلاث ساعات ، فلما رآهم أزن علي استقل الألف فارس
الصفحه ٣٤٨ :
ثم إن الشريف
بركات خرج إلى اليمن لأجل بعض الإصلاحات ، فجاء الشريف أحمد ، ودخل مكة في غيبة
الشريف
الصفحه ١٧ : ، موطن الوهبة عامة ، ثم انتقلت أسرة المترجم إلى بلد التّويم ، أحد بلدان
سدير ، فولد فيه ، وتعلّم فيه
الصفحه ٢٣ : ، فأمنت به السبل ، وحيت السنة ، واستنار
التوحيد بعد ما خفا ودرس ، وزال الشرك بعد ما رسى في البلاد وغرس
الصفحه ١٣٣ :
ثم جرت وقعة كتلة
الشعيب المعروف ، ثم جرت وقعة في الرفيعة النخل المعروف ، ثم جرى وقعات ومنها ثلاث
الصفحه ١٤١ : قبيلة بني تميم.
أصل بلدهم أشيقر في مقاطعة الوشم ، إلّا
أن والده ارتحل إلى المجمعة عاصمة مقاطعة سدير
الصفحه ١٦٤ : الحسا إلّا حصل منهم دحار على أهل التويتير الأقصى ، وذلك أنهم
لما تحققوا الفرار أوقدوا في نخيلهم النار
الصفحه ١٧٠ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
وفيها وفد عبد
الله بن ثاني آل
الصفحه ١٩٢ : للأمير المنصور من قبل الإمام ، حيث كان في الرياض أن يسلم ما
بيده لمحمد بن عجاج ويتوجّه إلى مكة المكرمة
الصفحه ٢٠٩ : ، ومثلكم يعرف كل شيء ، وأما شرهتي كما تقولون في مخابرة
الأجانب فأنتم أعرف بذلك ، إذا فكرتم تعرفوا محذورها
الصفحه ٢٢٨ : .
وفيها توفي
الإمام عبد الرحمن بن فيصل ١٣ شهر ذي الحجة ، غفر الله لنا وله من كل ذنب.
وفيها هموا أهل
الصفحه ٢٣٣ : ، بل قطع دهره في؟؟؟ العلم وطلبه وبذله ، وكان رحمهالله قامعا للمبتدعين الدين والملحدين ، والمتزندقين
الصفحه ٢٥٦ : الله في بحبوحة جنانه ، وبعد : فقد كنت
أوعدت حضرة الوزير داود باشا في سنة أربع وثلاثين ومائتين وألف
الصفحه ٢٧٤ : الكردي يستميل عثمان باشا واللآونة بالأطماع. وكتب لثويني بن عبد
الله ليساعده في هذه الأمنية ، فلما قرب من