الصفحه ٣٨٣ : التي وقعت سنة ١٢٩٩ ه تسع وتسعين ومائتين وألف أنه ظهر رجل ببلاد السودان
التي في حكم صاحب مصر ، يقال له
الصفحه ٤٧ :
عندهم ، ثم تجعل
مع تلك الإبل وجعل عبد العزيز عليها رجلا يقال له عبيد بن يعيش يحفظها ويجعل فيها
الصفحه ٥٩ : لأهل النواحي يرجعون إلى
أوطانهم.
وأما سيرته في
مجالسه للناس وفي الدرس : فهو أنه إذا كان وقت طلوع
الصفحه ٦٥ :
الرجال وأمان
السبل ، وأن الرجال من البوادي وغيرهم يترك خيله وإبله في أي موضع شاء لا يخشى
عليها
الصفحه ١٥٧ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
وفيها جرت وقعة
الحمادة في أم
الصفحه ٢٦٠ : ، وفوّض الأمر إلى وكيله عجم محمد العجمي وعجم محمد هذا لم يكن فيه وصف
يحمد أبدا وأهله من سفلة الناس
الصفحه ١٣ :
عثمان بن عبد الله
البشر ، وتلبية لطلبكم أفيد فضيلتكم أن للجد صاحب «عنوان المجد في تاريخ نجد»
الشيخ
الصفحه ٨٢ :
وفي
سنة ثمان وخمسين وألف : قتل دواس بن محمد بن عبد الله بن معمر رئيس العينية وتولى في العينية محمد
الصفحه ١٤٦ :
صورة كتاب تاريخي
كتب في ١٢ شوال سنة ١٢٨٥ ه
من تركي بن ماضي
إلى الأخوين المكرّمين : علي بن فواز
الصفحه ١٦١ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
آل فيصل في وقت
القيلولة على
الصفحه ١٧٩ : عمل فيه من الأعمال الحميدة يضاعف
الله أجرها ، وما عمل فيه من السيئات يضاعف وزرها ، ونتمنى للجميع في
الصفحه ٢٠٣ : كل أسبوع ، ولما حان الوقت المعيّن في الجمعة الماضية حضر العلماء
والأعيان ، إلى منزل باناجة ، حيث كان
الصفحه ٢٣٤ :
كفيلة سماه : «كتاب
تنبيه ذوي الألباب السليمة عن الوقوع في الألفاظ المبتدعة الوخيمة».
وردّ رحمهالله
الصفحه ٢٥١ : قدّس الله روحه ، ونوّر ضريحه ، ونسبه مع ذلك إلى التجسيم والتضليل في
محاورة صدرت بيني وبينه ، فأتى به
الصفحه ٢٩٠ : والأدبية وعمّر جامع القبلانية ، وجامع محمد الفضل ، وجامع
الخلفاء ونقصه عما كان في الأصل ، وذوق منارة جامع