الصفحه ١٤ : والده عام ١٢٩٠ ه وبعد وفاة والده التحق بإخوانه الذين في الزبير ، وذريته
الآن في الكويت أهل محلات وبيع
الصفحه ٣٩ :
والقاضي في بلد
الدرعية زمن عبد العزيز وابنه سعود عبد الرحمن بن خميس.
وأخذ عن الشيخ
أيضا عبد
الصفحه ٤٠ :
بين رجلين ، حتى
يقام في الصف ، وله من العمر نحو اثنين وتسعين سنة ، قال الشيخ حسين بن غنام يرثي
شيخ
الصفحه ٦١ :
من القراءة سكت ،
ثم ينتهض سعود ويشرع في الكلام على تلك القراءة ويحقق كلام العلماء والمفسرين
الصفحه ٨٤ :
عثمان ومهنا
الجبري ، وقتلوا عسكر الباشا الذين في الكوت وطردوهم.
وذلك بعد قتلهم
الراشد بن مغامس
الصفحه ٩٨ :
السنة هي سنة
الذرة المشهورة رجعان سحي. وفيها جاءت قافلة للموايقة واكتالوا التمر على ماية
وزنة
الصفحه ١٢٠ : التنومة في القصيم وحصرها أياما وضربها
بالمدافع ، وأخذها عنوة وقتل جميع أهلها إلا الشريد قيل : إن الذي قتل
الصفحه ١٣٤ : يثوروا فيه البنادق
والقرابين فثورها فيه ، وجمع لحمه بعد ذلك قطعا.
وكان رحمهالله تعالى آية في العلم
الصفحه ١٨٨ : العالم الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها بما اقترفوه من الآثام في
هذه الديار المباركة ، وهم الحسين وأنجاله
الصفحه ٢١٩ : غيرة إسلامية وحمية دينية تحقق هذا المطلب الجليل ، فالحجاز بلاد
المسلمين عموما يؤمّه الألوف المؤلفة في
الصفحه ٢٣٥ : رسالة سماها «إرشاد الطالب إلى أهم المطالب» ورسالة سماها : «منهج
أهل الحق والأتباع في مخالفة أهل الجهل
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوسلم أمين بن حسن حلواني المدني عفا الله عنه :
هذا مختصر تاريخ
الشيخ عفان بن سند البصري ألّفه في أخبار
الصفحه ٢٨٨ : ،
فمنحه إياهم على شرط دفع الخراج المتقدم والمتأخّر ، فدفعوه ورجعوا إلى أوطانهم
آمنين.
وفيها توجه عبد
الصفحه ٢٩٢ :
العلماء وفي مدة عمره جلساؤه أهل العلم والصلاح ، وكان يعتمد عليه الوزراء في
السفارة بينهم وبين قرنائهم
الصفحه ٣١٦ :
الوزير المترجم هدية إلى بغداد في غرّة صفر ، فأمر الوزير أن يستقبلها الكتخدا
ورؤساء العساكر ، وأنزلت في