الصفحه ٨٣ : اليوم ثم استمر الغلاء والقحط في هذه ، و؟؟؟ غالب بوادي أهل الحجاز.
وفي سنة ثمان وسبعين وألف : أخذ الترك
الصفحه ١٥٤ : رشيد نفسه مختل الشعور.
وفيها توفي عبد
ربه ابن سعد البرّاك في جمادى الأولى.
وفيها توفي
الإمام فيصل
الصفحه ٢٥ :
حتى تضطرب أليات
نساء دوس على ذي الخلصة» ، فهدموه وأعدموه ، وقرروا التوحيد في تبالة وبينوه.
فحقيق
الصفحه ٥٥ :
اليوم الذي قتل
فيه أبوه ، وأخذ البيعة من جميع المسلمين أمراؤه في البواحي والبلدان ، فأمنت
البلاد
الصفحه ١٣٢ : كان يوم
العاشر من نزوله البلد جرت وقعة في المغيصيبي آل شعيب المعروف خارج البلد ، ثم صار
وقعات ومقاتلات
الصفحه ٢١١ : وأنا خصيمكم يوم القيامة وأطالبكم بضياع
ديني.
كتاب تهنئة وشكر
من الكناني إلى عظمة السلطان
لقد
الصفحه ٢٥٩ :
الفرات ، فردّ
الله كيد العجم في [٣] نحرهم ، حيث خذلهم الله بثلاثين فارسا ، ثم إن العجمي رجع
إلى
الصفحه ١٦٥ : [...](٣) وهي اليوم منزل عبد الله بن قاسم وحاصرهم أهل قطر طمعا
في تسليم أسراهم الذين في المركب ، وتم الصلح عليهم
الصفحه ٢١٤ : الخط إلى المدينة المنورة مع فريق من الجنود ، فاستلموا قلعة
سلع وما فيها من ذخائر وعتاد ، ووضعوا فيها
الصفحه ٢٦٤ : ، فلما سمع بذلك عجم محمد وابن
خليل فرّوا هاربين بمن معهما إلى البندنيج فقفاهم عسكر الباشا فبعد يومين وهم
الصفحه ٢٩١ : قاتلهم في يوم هزم فيه عسكره.
وفي تلك الأيام
مرض إبراهيم باشا ، ولما اشتدّ به المرض ذهب إلى الموصل
الصفحه ٥٨ : الاجتماع على كلمة الإسلام ، وأن سببه
العمل بطاعة الله والصبر في مواطىء اللقاء ، وأن النصر لا ينال إلّا
الصفحه ١٨٤ : ذلك الصباح يوم الإثنين من هذا
الأسبوع ، فدار الحوار بينهم في المسائل الأصولية من العقائد ولم يتخلفوا
الصفحه ٢٢٠ : في كل زمان ومكان
، لأنه قد وضعها علّام الغيوب المطلع على خفيات الأسرار ، وما كان وما يكون
ليكون أساسا
الصفحه ٢٥٨ :
ثم إنّ مصطفى باشا
ظهر أنه محبّ للعجم في الباطن ، فأرسل إلى مستلم البصرة سليمان بيك يخبره أن المدد