هوامش معركة المطر
* هي بين أهل عنيزة وبين محمد الفيصل قائد الأبيه.
* ثم بعد المعركة امتد الحصار على عنيزة ، ومعه عامة أهل نجد حاضرة وبادية بما فيهم أمراء حائل آل الرشيد ، وصارت القيادة لعبد الله الفيصل.
* سببها أن الإمام فيصلا قد جعل أخاه جلويا أميرا في عنيزة وملحقاتها ، فتصرف تصرفات غير مرضية ، فكان أهل عنيزة يرفعون عنه إلى الإمام فيصل ، ولكن كتبهم لم تعرض عليه ، فظنّوا أن ذلك إهمال منه فغضبوا على إمامهم.
* وعدهم قاضيهم الشيخ عبد الله أبا بطين أنه يذهب إلى الإمام فيصل ولا يعود منه إلّا بقرار عزل الأمير جلوي فرفضوا وساطته.
* الذي أراه أن أهل عنيزة واثقون من نجاح وساطة الشيخ أبا بطين في عزل جلوي عنهم ، ولكن المتزعم لشق عصا الطاعة هما : عبد الله بن يحيى آل سليم ، وابن عمه زامل بن عبد الله آل سليم ، طمعا منهما في إمارة البلاد ، لأنه مترجح لديهما أن الإمام فيصلا إذا عزل جلويا سيجعل غيره أميرا ممن حوله.