الصفحه ٢٣٧ : واحدة في صبيحة اليوم الثالث ، وأودعوا في
المدينة ما جرت عادتهم في ذلك.
فلما كان في
اليوم السادس عشر من
الصفحه ١٤٠ : على ذلك ، ثم تركهم في يوم خروج العفيف بعد
شفاعات ، ثم شوش عليهم وطلب عشرة آلاف درهم من أحد عشر نفرا
الصفحه ٣٨ :
والسلام ، وأمر بالحفر لها في مكانها اليوم ، فلم ينزلوا إلا قليلا إذ وجدوا باب
مروان بن الحكم أسفل من أرض
الصفحه ٤٠ : ، وخبطوا بما بقي معهم منها ،
فكانت تسود المسجد وتسود بابه أيضا ، وفيها من البشاعة ما لا يخفى ، فأمر
الصفحه ١٤٨ : آخر كتاب أيمن بن محمد بن محمد ، وعدّد
من أجداده أحد عشر نفرا كلهم اسمه محمد ، كان له كل يوم وليلة ثلاث
الصفحه ٨٦ : ، ولو رأى حالها اليوم ما قيدها بهذا الشرط.
ولما خيف عليها
أمر القاضي بحملها ووضعها في خزانة الكتب
الصفحه ١٨٢ :
ومن قدمائهم
اليوم إقبال الحريري (١) ، أسن وكبر وهو على طريقة حسنة من السكون والاشتغال
بنفسه
الصفحه ٢٤ : فيه نحو العشرين سنة
، أو أكثر منها فيجلس فيه ، فإذا قيل له : هذا موضع فلان ، يقول : ليس في المسجد
موضع
الصفحه ١١٦ : خليل عند باب إبراهيم ، ثم دعى بفراش واستقبل القبلة ثم قضى
أجلا ، ومضى عجلا رحمهالله ، وذلك في السنة
الصفحه ٢٢١ : الحجيج ، وحمل الحجر الأسود ، وأقام عندهم في البحرين نحو ثمانية عشر
سنة وأزيد ، ثم ردّوه بعد قصص كثيرة
الصفحه ٢٠٢ : فاضلا في مذهب مالك ،
إماما في أصول الفقه ، وله شرح «رسالة ابن أبي زيد» كتابا حفيلا ممتعا ، وله «شرح
عمدة
الصفحه ٩٥ : » : «درر السمطين في مناقب السبطين» ؛ «بغية
المرتاح» جمع فيها أربعين حديث بأسانيدها وشرحها.
الصفحه ٢١٤ : انتزعها من الجمامزة في سنة أربع وعشرين وستمائة ،
وطريق وصولها إليه أن صاحب المدينة المتولي عليها في أيام
الصفحه ٢١٢ : موطن في بيته حضره جماعة من الأشراف ، فلو لا لطف الله تعالى لكان يحكي يوم
الدار.
ولما سافر
الناس إلى
الصفحه ١٨٥ : والخدام
واحدة يهمّ كبيرهم ما يهمّ صغيرهم ، ويقومون لقيام أضعفهم ، وهم اليوم في خلف نرجو
من الله صلاحه