الصفحه ٢٣٩ : وعشرة أيام ،
وقتل شهيدا في اليوم الحادي والعشرين من شهر ذي القعدة من السنة المذكورة ، قتله
فداويان قدما
الصفحه ٢٣٣ : بها في الثاني عشر من شهر شعبان سنة ثمان
وعشرين ، فقبلها السلطان.
فلما كان في
الحادي والعشرين من
الصفحه ٢٥٨ :
* آخر ما ورد
بالنسخة (أ) :
وكان الفراغ من
تأليفه في الحادي عشر من شهر رمضان المعظم أحد شهور سنة
الصفحه ٢٠٩ : ، واستمر في الوظيفة إلى الحادي عشر من شهر ربيع الآخر
أحد شهور سنة تسع وخمسين وسبعمائة ، فاتفق في صبيحة
الصفحه ٢٣٤ :
طفيل بن منصور وأخلع عليه وكتب تقليده ، وتوجه إلى المدينة ، فوصلها في
الحادي عشر من شهر شوال من
الصفحه ٢١٠ : ، فعجب الناس من وصولهم إلى أبواب المدينة ولم يبلغهم
الخبر.
وفي صبيحة
الحادي عشر دخلوا المدينة ، وخرج آل
الصفحه ٣٣ : : ١ / ١٢٣.
قلت : قال الخفاجي في «الشرح» ٢ / ٧٥ ؛ هذا الحديث رواه البزار عن أبي هريرة بسند
ضعيف ، وكذا ابن
الصفحه ١٠ : الكتابين.
٢ ـ كشف الغطا
في شرح الموطا : يقع في أربعة مجلدات.
٣ ـ شرح «مختصر
التفريع» لابن الجلاب النيلي
الصفحه ١٧٣ : تلك
الليلة تزلزل ، ثم استمرت تزلزل كل يوم وليلة مقدار عشر مرات. وذكر بعضهم في كتابه
أربع عشرة مرة
الصفحه ٩٩ : كثرة الحواجّ والأمراء ، وكانت الترك
والأمراء ليسوا مثل اليوم في الهدية ، بل يحملون التمر بالمئين
الصفحه ١١٩ :
المعنى.
ذكر أنه قال :
أقدر أن أنظم في اليوم الواحد بلا كلفة ثلاثمائة بيت ، وكان ينظم الأبيات العديدة
الصفحه ١٤ : المستفتي ، وبذلك قال علماء الحنفية.
قال مؤلف «الاختيار
في شرح المختار» : ويجلس للقضاء جلوسا ظاهرا في
الصفحه ١٢٥ :
أرى فيه إلا خادما مجردا أو فقيرا ترابيّا ، وأمرّ في طريقي فأبصرهم ينهبون
الناس ويكسرون الأبواب
الصفحه ١١٣ : العصر يوم الأحد سادس عشر المحرم
، ودفن بعد المغرب بالبقيع قريبا من مالك بن أنس مما يلي الطريق
الصفحه ١٧٢ : المطري بهم خصيصا وكان شيخهم علي بن مطرف (١) قتل شهيدا مخنوقا في المدينة المشرفة. وله قصة يطول
شرحها