الصفحه ٨٦ : المنتقاة ، أوقفها كلها وجعل مقرها بالمدرسة (٢) في خزانتها ، وكانت أمام بيته الذي هو في الزاوية
الملاصقة
الصفحه ٩٢ : الشمعة فيقد منها شمعة والإمام يصلي ، وربما ركع وهو قائم يحسن الطوافه ويفتل
رأسها حتى أنكر الناس فعله
الصفحه ١٣٣ : نائبا في الإمامة والخطابة عن القاضي شرف الدين ابن الأميوطي ،
وكانت خطبته كلاما ملفقا غير مرتب ولا مفقّر
الصفحه ١٣٨ : ولده الشيخ الإمام العلامة أبو السيادة عفيف الدين عبد الله (١) ، وزاد عليه بالمشيخة في الحديث ولقا
الصفحه ١٨١ :
الإمام أحمد بن حنبل مع الديانة العظيمة والورع والتصوف ، وكل نسائهم ومن
توالد منهم على خير وصلاح
الصفحه ١٩٧ : السراج
: فالراحلون أنت ، وافترقا وكان فيه صبر عظيم ، واحتمال كثير.
وكان في أيامه
رجل إمامي من حلب
الصفحه ٢٠١ : إلى عنده فيضربهم.
وكان الإمامية
يصلون صلاة العيد في المسجد الذي في المصلى المنسوب بزعمهم إلى علي بن
الصفحه ٢٠٤ : سبع وأربعين ، وشدّدت على الإمامية في نكاح المتعة ونكلت بفاعلها ، وحملت
الناس على مذهب مالك ، وأخملت
الصفحه ٢٠٩ : ، وقام بالخطابة والإمامة أحسن قيام ، وانقضت تلك السنة كأنها
أحلام ، وكان القاضي شمس الدين ابن السبع
الصفحه ٢٢٣ : للإمام المستضيء
بأمر الله.
فقيل : إنه كان
عنده خاتم تحته سم فامتصه ، وبقي أياما ثم هلك ، وذلك في سنة
الصفحه ٢٢٥ :
طلب الإمام إلى عنده حتى تحصل له فضيلة صلاة الجماعة ، وكان يتكلف الصلاة
قائما في مرض موته
الصفحه ٢٤٩ : .
وكان الشيخ
الإمام العلامة حجة العرب ، وترجمان الأدب ، سراج الدين الدمنهوري قد جاور في
المدينة في سنة
الصفحه ٢٥٩ :
المطبعة السلفية القاهرة.
* الموطأ
للإمام مالك ، تحقيق سعيد اللحام ، الطبعة الأولى ١٤١١ ه ، الناشر دار
الصفحه ٦٣ :
رباطهم ـ : أنّ الشيخ أبا محمد لما دخل مكة المشرفة قصد زيارة الشيخ نجم الدين
الأصبهاني (١) ، فلما جلس إليه
الصفحه ١٤٥ :
المدينة في سنة إحدى وعشرين وسبعمائة ، ورغب ابن أخته محمد بن يوسف في الإقامة
بالمدينة المنورة وزين له ذلك