الصفحه ١٨٩ : أبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، يترضى عليهم بالخط تقيّة ، وكان يحط على أصحابه من
الفقهاء الإمامية ويتبرأ
الصفحه ٢٠٨ : أمير الركب المصري ، وبعث معه خلعة وتقليدا ، فوقع لي
مجلس عظيم مع الأمير عمر شاه ومع الحافظ الإمام شمس
الصفحه ١٥ : قيامه في
موضع مثل الأول يسمع فيه كلام الإمام لم يكره له ذلك ، وإن كان أبعد من الإمام كره
له ذلك ، لأنّ
الصفحه ١٨ : كان سعيهم من
آخر المسجد إلى أوله عمل والإمام يصلّي ، وربما فاتتهم الركعة الأولى ، فأرخص لهم
في ذلك
الصفحه ١٧٤ : ، ثم صار يخرج من النار حجارة ترمي بها خلفها وأمامها حتى
بنت لها جبلين خلفها وأمامها ولذلك انسد طريق
الصفحه ١٩١ : الفكر لم يسرع به الذكر.
فأول من أدركته
من قضاتنا وأئمتنا الشيخ الإمام العلامة سراج الدين عمر (١) بن
الصفحه ١٩٣ : أملاكهم وتملكّت.
وبالمدينة موضع
يسمى : «سيّما النظامية» منسوبا إليهم ، وكان موضع يقال له «الإماميّة
الصفحه ٢٠٠ : البدعة وأهلها ، وتوبيخهم لما هم عليه.
ونزل مرة من
على المنبر لضرب رجل من الإمامية كان يتنفّل زيادة على
الصفحه ١١ : الشيعة الإمامية وإنهاء سلطتهم القضائية ووقوفه ضدهم ، أن رصد في السّحر
بطريق الحرم فطعن طعنة أريد بها قتله
الصفحه ١٣ :
صوابا ، ولا كان لفضوله يستحق جوابا ، أردت أن أبدي ما عندي في ذلك.
وما ذكره
الرّواة عن الإمام مالك
الصفحه ١٩ : خلف الإمام.
ومما يشيد بناء
هذه المسألة ويقوّي أركانها ، إباحة العلماء المالكيين التعزير في المسجد
الصفحه ٢٠ : الحجرة الشريفة مقصورة
كبيرة ، عملت وقاية من الشمس إذا غربت ، فكانت بدعة وضلالة يصلّي فيها الإمامية من
الصفحه ٢٧ : القرآن العزيز في قبلة الإمام
والمأموم ، ولا خلاف بين الناس في كراهة هذا حتى قيل ببطلان صلاة من قرأه
الصفحه ٣٥ : أن تنصرف» ، فانصرفت.
وفي رواية أخرى
: «اركب أمامي ، فصاحب الدابة أولى بمقدمها».
وكان رسول الله
الصفحه ٥٢ : الظن رحمهالله ، ودفن أمام باب قبّة سيدي إبراهيم ابن رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ومنهم عزّ
الدين