الصفحه ٢٠٦ : ، وولي إمارة المدينة سعد بن ثابت (١) فخرج منها طفيل رحمهالله.
ثم ولي الحكم
والخطابة والإمامة القاضي
الصفحه ١٧ : .
ونقل القاضي
عياض في «المدارك» أنّ سحنون إمام المالكية في زمانه لمّا ولي القضاء ، وكثر عليه
الناس ، أمر
الصفحه ٧٧ : وسبعمائة.
وأما صاحبه
شيخنا الإمام العلامة الأستاذ المقري الولي المحقق السري ، أبو عبد الله محمد بن
غصن
الصفحه ٨١ :
أولاد المجاورين به الشيخ الفقيه العالم المتقن المقري ، نائب الخطابة والإمامة
بالحرم الشريف النبوي ، شمس
الصفحه ٨٥ : يوسف سنة ٧١٠ ه ، توفي سنة ٧٣١. ترجمته في : «الدرر الكامنة» ٢ / ٤٥٢ (٢٦١٦).
(٢) هو : أبو القاسم
محمد
الصفحه ١١٩ :
وفريد عصره لسان الأدب ، حجة العرب ، مجمع أشتات الفضائل شمس الدين أبي عبد
الله محمد بن أحمد بن علي
الصفحه ١٧٣ : الشيخ الإمام العلامة الحافظ المؤرخ ذو التصانيف
المفيدة شهاب الدين أبو محمد عبد الرحمن إسماعيل ـ الشهير
الصفحه ٢٠٢ : يغفر للجميع.
واستناب القاضي
شرف الدين في فصل الخصومات دون الخطابة والإمامة ، الفقيه أحمد الفاسي
الصفحه ٢٠٣ : .
ثم عزله
واستناب شيخنا الإمام العلامة جمال الدين المطري في الحكم والخطابة والإمامة ،
فكان جمالا للمنصب
الصفحه ٢٤ : من صلاته ، ثمّ ذهبوا به إلى
الحبس ، ومذهب أحمد بن حنبل بطلان الصّلاة ، ولقد رأيت عن يمين الإمام
الصفحه ٢٦ : المحراب من الرخام محافظة على قرب مقام المأموم من
الإمام في العلو ، وبالغوا مرة في الحفر ، فوجدوا يدا
الصفحه ١٩٤ : صلاة الجمعة وهم بالمدينة.
قال : فطلع
الخطيب وكان من الشرفاء الإمامية فخطب ثم جلس في أثناء الخطبة
الصفحه ١٩٨ : منصب
الحكم بعده الشيخ الإمام العالم الفاضل علم الدين يعقوب بن جمال القرشي المتقدم
ذكره ، وكان الفقيه
الصفحه ١٢٨ : وأم أولاده بنت شهاب
الدين الإمام ، فتوفيت زوجته بنت القاضي نجم الدين في أواخر شعبان ، ثم توفيت بنت
الصفحه ١٤٦ : .
وكان من أبناء
المجاورين ورؤوساء الناس وصدور الفقهاء ، الإمام العلامة يوسف بن جمال القرشي
الهاشمي ، كان