الصفحه ١٠٣ :
فإن كان منهم في المدينة سكنها وهو أولى من غيره ، فإن سافر أو مات رجعت
إلى الفقراء المجردين حكمها
الصفحه ١٤٧ : نيابة الحكم عن القاضي سراج الدين ، وتولى التدريس في درس الحديث
للقلانسي قبل جمال الدين المطري.
صحبته
الصفحه ١٩٥ :
ولما صاهرهم
السراج انكف عنه الأذى قليلا ، وصار يخطب ويصلي من غير حكم ولا أمر ولا نهي.
وكان إذا
الصفحه ١٩٦ : سأله قرضا ، بل يأخذ منه ويعطيه ما أراد
، وكان قبل ولايته الحكم طوعا للناس الذين عاصروه من أهل الصلاح
الصفحه ٢٠٤ : يحكم
ويفصل الخصومة ، إلا أن الحكم كان له إذا حكم عليه القاضي من آل سنان أو يقول :
ارفعني إلى الفقيه
الصفحه ٢٠٦ :
ولما توجه إلى
مكة استنابني في الحكم إلى الموسم ، ثم قدم مع الحاج وسافر إلى مصر واستمريت نائبا
عنه
الصفحه ٢١٠ : منكم أحد ، ومنّ
عليهم وعفى عنهم.
واستقر في
القلعة الأمير جماز ، وفي منصب الحكم القاضي تقي الدين
الصفحه ٥ : أقوال الأئمة والحكم
الشرعي في تلك المسألة المعترض عليها ، ثم ذكر نبذة مختصرة عن أحوال النبي
الصفحه ١٨ : أراد حفظ والي المدينة من الغيلة.
وقد ذكر ابن
رشد في «البيان والتحصيل» (٤) أنّ مروان بن الحكم فعل معه
الصفحه ٣٧ : ،
وأما حكم ثمره؟ فقد سئل مالك ـ رحمهالله ـ عن شجرة نبتت في صحن المسجد ، أو المقبرة ، أو محجة
الطريق
الصفحه ٣٨ :
والسلام ، وأمر بالحفر لها في مكانها اليوم ، فلم ينزلوا إلا قليلا إذ وجدوا باب
مروان بن الحكم أسفل من أرض
الصفحه ٨٦ : في الحكم عن القاضي سراج الدين لما سافر إلى مصر ، فحكم وعدل ،
ودرّس فما قصّر ، وكان والدي رحمهالله
الصفحه ٨٩ :
فقال السراج :
لا نزيدكم عليها ولستم مثلنا ، ولا اشتغالكم كاشتغالنا ، والحكم في ذلك لي ، فإن
كنتم
الصفحه ٩٦ : ، حاز من العلوم ما لم يحزه
أخواه ، فانفرد اليوم بعلم اللغة (٣) وعلم الحديث والرجال ، وولي الحكم والحسبة
الصفحه ١٣٦ : من أئمة الحديث
والتاريخ والفقه ، والمشاركة في العلوم. ولي نيابة الحكم والخطابة والإمامة عن
القاضي شرف