الصفحه ١٠ : الكتابين.
٢ ـ كشف الغطا
في شرح الموطا : يقع في أربعة مجلدات.
٣ ـ شرح «مختصر
التفريع» لابن الجلاب النيلي
الصفحه ٢٤ :
صلىاللهعليهوسلم ، لو سلمنا من البغضاء التي يتحملها بعضنا في بعض ،
أزالها الله بالاجتماع
الصفحه ٤٤ :
في أيامه وقبلها ، يباشرون الأوقاف بأنفسهم ، ويحضرون الجداد بأعوانهم ، وخدامهم ،
وعبيدهم ، ولا
الصفحه ٤٩ : ما في القبة التي وسط الحرم ، وبيده
مفاتيح حاصلها ، وهو أهل لذلك فنعم الحسنة خلفها شمس الدين بعده
الصفحه ٦٨ :
وذلك أنّ وزير
الأمير قام عليّ في ذلك بحس القاضي ، وبنى على كلامهم ، فلما خفت كثرة الأعدا
الصفحه ٧٠ :
ولرب ليل في
الخطوب كوحلة
صابرته حتى
ظفرت بفجره
ومع ذلك فالخير
الصفحه ٧٩ : أصبح الأمير مقبل في المدينة قد دخلها هو وجماعة
بالليل من خلف قلعتها ، وذلك أنهم نصبوا سلما استعملوه في
الصفحه ٨٥ :
المدينة وحضروا في المسجد الشريف وأدّوا ما عندهم من الشهادة بين الخدام
والمجاورين ، ثم إنه ذهب إلى أقصى
الصفحه ٨٦ : المنتقاة ، أوقفها كلها وجعل مقرها بالمدرسة (٢) في خزانتها ، وكانت أمام بيته الذي هو في الزاوية
الملاصقة
الصفحه ٨٩ :
فقال السراج :
لا نزيدكم عليها ولستم مثلنا ، ولا اشتغالكم كاشتغالنا ، والحكم في ذلك لي ، فإن
كنتم
الصفحه ١٣١ :
فقال له الشيخ
: لست لي تلميذا ، شيخك أمامك!
قال له : يا
سيدي فأين أطلبه؟.
قال : هو في
ناحية
الصفحه ١٤٢ : .
وكان فيه كرم
وطيب نفس ، وولي الرئاسة (١) بعد والده وعقّب أولادا فقهاء نجباء ، أفضلهم شهاب
الدين أحمد
الصفحه ١٥١ :
فأوقع الله في
ذهني أنه في دار الحق وأنه لم يقل إلا حقا. فبكيت وأردت أن أسأله عن حاله ، ثم
أنسيت
الصفحه ١٥٧ :
لإخوانه ، كنت إذا جئت الصف الأول ولم أجد لي فيه مدخلا يفسح لي ويعزم عليّ
ويقول :
سم الخياط
الصفحه ١٧٤ : للأمير : انزل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فهبط. وبتنا في المسجد ليلة الجمعة ، وليلة السبت
ومعنا جميع