الصفحه ١٦٤ :
وكان يقول
للصبيان : أنت تكون ظالما ، وأنت تكون فقيها. فما يتعدّى أحد منهم فيما علمت ما
توسم فيه
الصفحه ١٧٠ : عبيد بن
مشكور في سنة سبعمائة ، وولده محمد في حدود تسع وعشرين وسبعمائة ، وولده علي في
سنة أربع وأربعين
الصفحه ١٧١ :
الفضيلة ويزيد عليه في أشياء أخوه عبد الله (١) ، رأس في زمانه وكان صهر القاضي سراج الدين وكان أسن
الصفحه ١٧٧ : ء حريقه من الزاوية الغربية من الشمال ، وذلك أن بعض
الفراشين دخل إلى خزانة ثمّ ومعه نار فعلقت في آلات ثمّ
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم في المسجد الشريف والناس حوله ، وأنا من وراء الشباك
الحديد الذي في القبلة في دار آل عمر بن الخطاب
الصفحه ١٩٤ : .
ومما حكاه ابن
جبير في «رحلته» وعده من غرائبه التي رأها في رحلته ، أنه قدم المدينة زائرا مع
الحاج ، فحضر
الصفحه ١٩٩ :
في أعظم ما يكون حتى نجاه الله تعالى ، فكان ذلك تسلية له عند العزل.
وكان قد جرى في
أحكامه على
الصفحه ٢٠٠ :
في المحافل وسبهم على المنبر ، فأمر مشهور لا يحتاج إلى وصف ، ولا تكاد
السنين تبيد ذكره.
وكان إذا
الصفحه ٢٢٥ :
طلب الإمام إلى عنده حتى تحصل له فضيلة صلاة الجماعة ، وكان يتكلف الصلاة
قائما في مرض موته
الصفحه ١٥ :
المدينة عام خمسين ومائة ، عمل المرمر في جوانب المسجد حتى ألحقه بالسواري
، فسأله أبو مودود عبد
الصفحه ٢٠ : ءة بحسن نية ، وأداء حسن عن رويّة.
وإنّما العلة
في هذا المنكر ، غمة من العلم وأهله ، وما وهبوا من بذله
الصفحه ٢٥ :
عند فتح أبواب الحرم الشريف في السّحر لصلاة الصبح من الزحمة والجري العظيم ،
وقلّة الأدب في تلك الحضرة
الصفحه ٢٨ : يصلي في حائط له بالقفّ
ـ واد من أودية المدينة ـ في زمان التمر والنخيل قد ذللت ، فهي مطوقة بثمرها ،
فنظر
الصفحه ٣٨ : الدولة سنة سبعمائة.
ثم خلفه في
المشيخة شبل الدولة كافور المظفري (١) المعروف ـ بالحريري ـ رحمهالله
الصفحه ١٢٥ :
أرى فيه إلا خادما مجردا أو فقيرا ترابيّا ، وأمرّ في طريقي فأبصرهم ينهبون
الناس ويكسرون الأبواب