الصفحه ١٦ : يختصّ به إلى أن يفرغ غرضه منه ،
فصار كأنه تملّك منفعته ، إذ قد منع غيره من مزاحمته.
وقال في «الإقليد
الصفحه ١٧ : العلماء.
قال صاحب «الإقليد»
: وممّا يدل على ذلك العامود المخلّق الآن في المسجد النّبويّ ، وعنده كان
الصفحه ٤٢ : خداما وعبيدا وإماءا يزيد عددهم
على الثلاثين ، وعلّق من خدامه في الحرم سبعة ، وكفل أيتاما وحرما ، ونعّمهم
الصفحه ٤٥ :
هذا كله من
التمر البرني ، وأما ألوان النخيل فلم تكن في حساب ، فأين تلك البركات ذهبت؟!
والله مع
الصفحه ٤٦ : الديري إلى
مصر وأقام بها إلى أن توفي ، وأقام شرف الدين الخزنداري في المدينة مع الشيخ عزّ
الدين معظما
الصفحه ٤٨ : ،
وعليهم من الله مهابة ، منهم طواشي شبل الدولة كافور بن عبد الله الخضري (١) ، كان فيه ـ رحمهالله ـ من
الصفحه ٥٢ :
من الحب ، أوصى بثلثها ، ودارا نسكنها وكتب نقرأ فيها ، فإن كتب الله قسمته
، وإلا فهي رزية وبلية
الصفحه ٥٧ : وخلقا ، محبا في المجاورين شفوقا على أولادهم ، قد سلم
الناس من يده ولسانه.
ومنهم نجيب
النظامي ، توفي
الصفحه ٨٠ : أرسل لإقامة درس بالمدينة ووظيفة أخرى ، فاستشاروه فيما جاؤوا به ومن يتقدم
فيه ، فأشار عليهم بأن لا يقدم
الصفحه ٨١ :
النعم التي منّ الله تعالى بها ، وكان باب الخير والسعادة فيها شيخنا أبو
عبد الله القصري (١) رحمة
الصفحه ١٠٥ :
بأنفسهم وخدمهم وأطعماتهم ويجعلونها نزاهات ، وهي في الحقيقة عبادات.
كانوا إذا نزل
الغيث وأصاب أحدا يخرجون
الصفحه ١٠٨ : كقراءة الناس اليوم ، بل يرفع
صوته ويرتله ترتيلا عجيبا مع تدبر وتأمل حتى يغيب عن حواسه ، وكانت قراءته في
الصفحه ١٤٧ :
الشرفاء غرموا الفقيه يعقوب شيئا بعد التضييق عليه ، فرأيت الفقيه يوسف في
المنام وهو على حالة حسنة
الصفحه ١٤٩ :
قال لي : رأيت
النبي صلىاللهعليهوسلم في النوم فأنشدته بعض قصائدي فيه ، فبصق في فيّ وقال لي
: لا
الصفحه ٢٠١ : إلى عنده فيضربهم.
وكان الإمامية
يصلون صلاة العيد في المسجد الذي في المصلى المنسوب بزعمهم إلى علي بن