الصفحه ٦٢ : تأخذه ، وإذا كنت غنيا عنه صرفته على
مستحقيه ولا تردّه في وجهي؟
فقال له : أنت
خالفت في الأوقاف المعاملة
الصفحه ٧٦ : بن محمد بن علي بن حريث القرشي البلنسي ثم السّبتي العبدري (١) ، أقام بالمدرسة الشهابية في المبرك
الصفحه ٩٣ : وعفة
مع كثرة عيال ، وكان يصلي في الروضة إلى جنب المنبر ، ويعزّ عليه إذا رأى أحدا في
موضعه لكثرة ملازمته
الصفحه ١٨٢ : ألطف الناس بنية وحديثا
وخدمة.
وممن دخل معهم
في أواخر الوقت رغبة في التماس بركة الخدمة ، الشيخ يوسف
الصفحه ١٩٣ :
عبد المنعم كان وزيرا له ، وكان مدرسا في المدرسة الشهابية ، وكان يجلس
للتدريس والسيف معروض بين يديه
الصفحه ٢١٧ : وزيرا للشهيد الوالد الملك العادل ، ثم استوزره بعد زنكي ولده غازي بن زنكي ،
وكان ممن يضرب به المثل في
الصفحه ٢٢١ : الفقهاء والعلماء من يتسور عليهم ويذبحهم في فرشهم ، وأرسل دعاتهم إلى
الروم وسلطهم على الناس فمن وجدوه يفهم
الصفحه ٢٤٣ : بن معد بن عدنان.
قال ابن حزم في
كتاب «جماهر الأنساب» : ومن بني يعمر الأبديون بالأندلس ، وهم ناقلة
الصفحه ٢٥٣ :
ولكن قضى في
العمر تأخير مدّتي
فلي أسوة
الفاروق في ضربة قضى
وأسوة عثمان
شهيد
الصفحه ٧ : تحت رقم (٢٨٩٩) دهلوي ، وعدد أوراقها (١٢٠) ورقة ، وتمتاز هذه
النسخة بوجود بلاغات في الهامش ، ولم يذكر
الصفحه ١٣ : الإيمان ، ويكفيه ذلك عند
الله هوان ، وأمّا من ظنّ في نفسه أهلية الأمر بالمعروف ، والنّهي عن المنكر ـ ولم
الصفحه ١٩٠ :
ولو تلف الذي
هو في يديه
إذا ترك
الصلاة مع الصيام
فقد ترك
الصفحه ١٩٢ :
يسمع في الدهور بمثله ، وكاد الخراب يستولي على وادي مصر ، حتى ذكر أن
امرأة خرجت وبيدها مدّ جوهر
الصفحه ١٩٥ : عقد
في البلد عقد نكاح بغير إذن علي بن سنان (١) وأمره ، طلب الفاعلين لذلك وعزرهم وسلط عليهم الشرفا
الصفحه ٢٢٠ : أوقافه
وصدقاته فتكافيء ما فعله الملك العادل ـ رحمهالله ـ أو تكاد ، وهو الذي ثبت قاعدة الخدام في الحرم