الصفحه ١٧٨ :
من صاحب اليمن آلات وأخشاب ، وهو الملك المظفر ، وعمل منبرا وأرسله في سنة
ست وخمسين ، ولم يزل يخطب
الصفحه ١٨٥ :
فقام الناس
إليه وكثر الكلام واللغط ، ولم يزل ابن يحيى يسكن ما عند الناس ، وساعده أشياخ
مثله في
الصفحه ١٩١ :
فصل في ذكر قضاتنا وأئمتنا
وكان أولى أن
يكونوا أحق بالتقديم في الذكر ، غير أن قصدي من معظم من
الصفحه ١٩٨ :
وتقدم ذكر وفاة
السراج ، وكان مولده في سنة خمس أو ست وثلاثين وستمائة ، رحمة الله عليه.
ثم ولي
الصفحه ٢٠٣ :
آخر ، ولم يأت يوم الجمعة إلا بكلفة بعد أن دخل عليه مانع بن علي ، وذلك في
سنة سبع وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ٢٠٤ : أزل معهم
كذلك حتى خمل ذكرهم ، وماتوا أحياء ، ولم يبق لهم في البلد أمر ولا نهي إلا في
الشيء التافه
الصفحه ٢٣١ : .
واتفق في أول
يوم من المحرم بعد مسك منصور ورحيل الحاج من المدينة ، أن الأمير ودي وأولاد مقبل
أغاروا على
الصفحه ٢٤٠ : بإقامة فتنة ، وسفك دماء وما لا
خير فيه ، فعصم الله الناس من ذلك بالأمير هبة بن جماز بن منصور ، فظهر منه
الصفحه ٢٥٠ :
توفي رحمهالله في يوم الجمعة الثالث والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة
ست وأربعين وسبعمائة. ومولده
الصفحه ٢٥٥ :
ألم تعلمي
أني تعوّضت طيبة
فلا تطمعي في
العود يا أمّ عامر
الصفحه ٥٤ : ءة ، والسلامة من الناس في مخالطتهم ، توفي
الزمردي بمكة سنة خمسين وسبعمائة. وأما جمال الدين الإخميمي رحمهالله
الصفحه ٨٨ :
القيّم أن يخرج من بالمدرسة من المالكية ولا يفرش لهم ، ولا يتركهم يسكنون فيها
حتى يرجعوا عن رأيهم ويحضروا
الصفحه ٩٠ :
على ركبتيه وكساه بالرمل حتى دخل في فمه ، فجعل يقول له : لا تفعل يا أبا
عبد الله ، لا تفعل لا تفعل
الصفحه ٩١ :
وما أحسن ما
قيل في مثلهم :
إن شر الناس
من يشكر لي
حين يلقاني
وإن غبت شتم
الصفحه ١١١ : ، وولي القاضي نور الدين مقام الفقيه خليل بعد
ابن أخيه عمر رحمهالله في إمامة المقام وفي إمامة الحج