الصفحه ٢١٥ :
هكذا ذكره مؤلف «الروضتين في أخبار الدولتين» النورية ، والصلاحية.
قال العلامة
أبو شامة في
الصفحه ٢٤٥ : ، وخلائق لا يحصون كثرة. فعرضوا عليه الزواج فامتنع من
ذلك ، فكثروا عليه ورغبوه في والدتي ، وكانت الكبيرة من
الصفحه ٣٠ :
أراكم هاهنا وميراث رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقسم في المسجد؟ فذهب الناس إلى المسجد وتركوا السوق
الصفحه ٣٣ : اعتذر عنهم بجهلهم.
ولما قال له
الرجل : اعدل ، فإن هذه قسمة ما أريد بها وجه الله. لم يزده في جوابه أن
الصفحه ٤٠ : ، وخبطوا بما بقي معهم منها ،
فكانت تسود المسجد وتسود بابه أيضا ، وفيها من البشاعة ما لا يخفى ، فأمر
الصفحه ٥١ :
وكان له صولة عظيمة في المسجد على من رأى منه أدنى مخالفة ، خصوصا من رأى
منه أدنى مخالطة لأهل الشر
الصفحه ٧٣ :
الأزكجية ، ويخدمه جمال الدين المطري ويقوم به ، ويقتصر الشيخ عليه لا يكاد أحد
يدنو منه لهيبته في النفوس
الصفحه ١٠٠ :
أظنه حميضة (١) ـ فجال ذلك في صدره ، ثم دخل على الشيخ في بيته على
غفلة فرحّب الشيخ به وأجلسه في وسط
الصفحه ١٠٩ :
قلت : والله
لأرقبنّه حتى أعلم مكانه.
قال : فلما فرغ
ما بيدي ارتقبت الوقت الذي يجيء فيه ، فإذا هو
الصفحه ١١٠ : الرجبية
إلى مكة المشرفة في البحر تارة وفي البر أخرى ، فلما أقمت بمكة عام ثمانية عشر
وسبعمائة صادفت مجيئه
الصفحه ١١٦ : في مدة إقامتك بمكة على مغربة أو كرامة أعدّها عنك أو أرويها لمن بعدك؟
فقال لي : وما
تحت ذلك من طائل
الصفحه ١٣٤ : بلغه الأجل.
وكان ـ رحمهالله ـ كلما سمع بحكاية من الصالحين أو غيرهم مما دوّن في
الكتب يقول : هذه
الصفحه ١٥٠ :
وإذا كان في
البقيع ضريحي
وتوسّدت طيب
ذاك الصعيد
فاشهدوا لي
الصفحه ١٧٢ : المطري بهم خصيصا وكان شيخهم علي بن مطرف (١) قتل شهيدا مخنوقا في المدينة المشرفة. وله قصة يطول
شرحها
الصفحه ١٧٦ :
قال القاشاني :
وكتبت هذا الكتاب ، ولها شهر في مكانها لا تتقدم ولا تتأخر. وذكر جمال الدين
المطري