الصفحه ١١٣ :
جماز صاحب المدينة وكلمه في شأن زوجته وأولاده وأخذ خطه بأن يعقد لهم مجلس
شرعي ، وكان ذلك في أول
الصفحه ١٢٤ : التهاجر والشر.
حكى لي الشيخ
عثمان أن الأسد عرض له في طريقه ليلة وكان وحده ، قال : فجلست بين يديه فصار
الصفحه ١٢٧ :
وحسن ظني فيه وتأدبت معه بعد ذلك. توفي رحمهالله في سنة خمس وخمسين وسبعمائة.
وكان برباط
الفاضل
الصفحه ١٣٢ : بصري عليه ، تحققت أنه الشيخ الذي سقاني في البرية ، فاستحييت من عدم
خروجي مع الجماعة للقائه ، فلما سلمت
الصفحه ١٤٠ : ، فأظهر لهم شيئا مما هو للعفيف كان قد أخفاه ، فأخذوا
جميع ما فيه من الكتب والمتاع والأثاث حتى الحصر التي
الصفحه ١٥٤ : يعرف حاله قالوا كلهم : لم نر قط مثل بركة طعامه ، وكان
يتواجد في الذكر ويقوم ويدور في الحلقة فيجد
الصفحه ١٥٦ : الدين ، وعبد القادر الحجار (٤) وغيرهم ، وكانت له نية صالحة ينتفع بها من يشتغل عليه
ويحسن ظنه فيه ، وكان
الصفحه ١٥٨ : .
ومن أعظم
حسناته ـ رحمة الله عليه ـ تربيته لأولاد الشيخ الصالح محمود العجمي الذي تقدم
ذكره في ترجمة
الصفحه ١٦٩ : قياما بها من العفة والنصح ،
وعمر ربطا كثيرة كانت قد أشرفت على الخراب ، وقل أن يشبهه أحد من أبناء جنسه في
الصفحه ١٧٥ : يلي العريض بقدرة الله تعالى.
ورجعت تسير في
الشرق ، واستمر عظمها وزيادتها في تلك الحرة وهي ترمي بشرر
الصفحه ١٨٠ : ء السّادة كثير.
وكان في صحن
المسجد الشريف صفوف عليها جلالة ومهابة وخفارة ، يستحي الإنسان يمر بين أيديهم
الصفحه ١٨٩ :
فانظر إلى عقل
هذا الوزير وحسن تدبيره وسياسته!! توفي رحمهالله في سنة ثمان وأربعين وسبعمائة.
وكان
الصفحه ١٩٦ :
يقدر أحد على الكلام في ذلك والتقدم في الأمور لهم ، وأمر الحبس راجع إليهم
، والأعوان تختص بهم
الصفحه ٢٠٦ :
ولما توجه إلى
مكة استنابني في الحكم إلى الموسم ، ثم قدم مع الحاج وسافر إلى مصر واستمريت نائبا
عنه
الصفحه ٢٠٩ :
فخر الدين ابن الكويك ، وكان معهم أيضا الشيخ شهاب الدين ابن النقيب ،
وكانت سنة حسنة تنقضي في ذكر