الصفحه ٢١١ :
فاضلا في مذهب الشافعي رضياللهعنه ، وفي أصول الفقه ، مشاركا في العربية وغيرها ، تفقه
بالشيخ برهان
الصفحه ٢٢٤ :
فيه ، وأباد تلك الدولة وأهلها ، وأزال الله تعالى عن المسلمين الذلة ،
وأعقبهم بعد خوفهم أمنا ، فلله
الصفحه ٢٣٥ :
، ووقع من القاضي شرف الدين الأميوطي ما تقدم ذكره في ترجمة الشريف يعقوب ، وأمر
الوصية التي بعث بها الشريف
الصفحه ٢٣٦ :
وخرجوا إلى الأمير طفيل وهنوه بالنصر والولاية ، وقبض طفيل على جحيدب
وقلاوون وقيدهما في بعض دور
الصفحه ٢٣٩ : على الطاعة ، وتوجه إلى مصر محمد بن مقبل بن جماز يسعى لمانع في تقرير
الولاية ، وسافر معه محمد بن مبارك
الصفحه ٢٤٤ :
جمال الدين أبي بكر محمد بن يوسف بن مسدي ، وصحب الشيخ أبا محمد المرجاني ،
وخرج في صحبته للحج من
الصفحه ٢٤٧ :
وحكى لي أنه
اتفق له معه قضية.
قال لي رحمهالله : كنت إذا صليت صلاة الصبح ، أجلس في مصلاي حتى
الصفحه ٢٤٨ : عشرين من شهر ربيع سنة إحدى وعشرين
وسبعمائة ، جدّد الله عليه الرحمة.
ورآه أخي علي
في المنام بعد وفاته
الصفحه ٢٥٦ :
دعا ودعا حتى
دعا في ثمارها
فصار بها
يزكو كحائط جابر
كذلك في
الصفحه ٦ :
والمحفوظة بمكتبة شيخ الإسلام عارف حكمت ، وسعيت في الحصول على نسخة أخرى
لهذا الكتاب خاصة وأنني وجدت
الصفحه ١٩ : صنعت بعد الثلاثمائة ، وكانت عمارتها سنة ست وسبعين
وخمسمائة ، وجميع ما فيها سالم إلى اليوم ، وقد سلمت من
الصفحه ٣٩ : الصناع والمعلمون ، كان
فيهم المقدم عليهم في البناية والهندسة والدراية.
فقال للشيخ :
لم استعجلت علينا
الصفحه ٦٣ : النصر ، فجمعوا خواطرهم عليه فمرض من حينه ، واشتكى
حتى طلب منهم التحليل والرضا ، فنفد سهمهم وانقضى فيه
الصفحه ٦٤ : ، والديانة التامة ،
والمبادرة إلى انتظار الصلوات من أول الأوقات ، فصحبته في الطريق فكان نعم الصاحب
، وكان ذلك
الصفحه ١٠٦ : والصلاة ، كان يدخل العين قبل
قيام المؤذن للتذكير ، فلا يزال فيها حتى يمل منه الناس من كثرة الوسواس ، نسأل