الصفحه ٩٤ : .
وأخبرنا شمس
الدين العلامة الخوارزمي ـ وكان عندنا مجاورا ـ : أنه رأى النبي صلىاللهعليهوسلم في النوم وقد
الصفحه ١١٨ : بالنبي صلىاللهعليهوسلم حتى غلب عليه النوم ، فبات حول الضريح المكرم فأصبح وقد
أزال الله عنه ببركة النبي
الصفحه ١٧ : جلوس
النبي صلىاللهعليهوسلم ، ومن كان له موضع من المسجد معلوم يجوز أن يخرق
الصّفوف إليه إذا تأخّر
الصفحه ٢١ : الكريمة
يتخذونها مقامات ، يجلسون عليها للتزوير عند الصندوق الذي قابل رأس النبي صلىاللهعليهوسلم واحدا
الصفحه ٣٢ :
اسمك من جيران المجاورين ، وأن تحبط خدمتك لهذا النبي الكريم صلىاللهعليهوسلم ، وأن تنفى عن هذا المحل
الصفحه ٣٣ : ؟
قال : نعم
فجزاك الله من أهل وعشيرة خيرا.
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : إنك قلت ما قلت وفي نفس
الصفحه ٣٦ : ، واتبع سنّة نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم وسنن آله وصحابته ، وإذا رأى من حملة القرآن والعلم
أحدا سرّ به
الصفحه ٩٢ : له مع السراج حكاية اختصارها : أنه قال للسراج : عملت
قصيدة ذكرت فيها من صفات النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٦ : سلبت حالي في التصرف في أهل المدينة ، وذلك لبركة النبي صلىاللهعليهوسلم إذ لا يقدر أحد بحضرته يتصرف
الصفحه ١٧٨ :
العلامة أبو شامة لبعضهم (١) :
لم يحترق حرم
النبي لحادث
يخشى عليه
ولا دهاه العار
الصفحه ٢٠٠ : يسوي الحفرة التي في محراب النبي صلىاللهعليهوسلم ببنيان أو أخشاب فلم يوافق على ذلك ، فترك الصلاة في
الصفحه ٢٠٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبأشياء لا يليق ذكرها كانت سببا في عزله. وكانت
ولايته وولاية الأمير سعد في
الصفحه ٢٠٩ : لقيني : أنا أسألك الله العظيم عند هذا النبي الكريم كلما زرته أن يسخرك لي ،
وإذا سألني عن خطبته أقول له
الصفحه ٤٩ : بنفسه ، إذا جلس إلى الشيخ أمر بمعروف ونهى عن منكر ، وكان صاحب رأي صائب ،
وله حسنات خفيات.
ثم ظهر بعده
الصفحه ١٤٠ : عبد العزيز وعبد
الله بن محمد بن إبراهيم المؤذن ، فدفع لهم ذلك بعد أن اقترضه ، ولم نعلم أنه قبل
من أحد