الصفحه ٢٣٣ :
محمد بن إبراهيم المؤذن بعد العصر فيستدنيه فيقرأ قريبا منه ، فلا يزال
يبكي حتى تبلّ دموعه ثيابه
الصفحه ٢٤٧ : ، فقلت له : رأيتك تقوم لصلاة الضحى قبل وقتها ، وقد نهى النبي صلىاللهعليهوسلم عنها حتى ترتفع الشمس
الصفحه ١٢٥ : ساعة مباركة إذ بدا لك عندي حاجة ، ولم يكن ذلك من خلقي ولكن شرح
الله صدري لذلك ، فدخلت البيت وأخرجت له
الصفحه ١٠٦ : عمر بن عياد الخرّاز
الأنصاري (١) والشيخ عمر المدّاس وعبد الله الخراز وجماعة كثيرون ،
فأما الشيخ عمر
الصفحه ٥٥ : من الخدام الذين لهم أخباز ، وكان الشيخ عمر (٣) الخراز من إخوانه ، وكان عمر يأخذ الدين الكثير لأجل
الصفحه ٤٢ : على ما خلّفه في بيته ، فوجدوه قد نقص مقدار أربعة وعشرين ألف
درهم.
فقال له : هذه
لازمة لك بحكم الشرع
الصفحه ٨٦ : يحضر درس السرّاج ، فلما سافر السرّاج. قال محيي الدين
الحوراني : لا يحل لي ولا لك أن تحضر معي وأنت قادر
الصفحه ٨٩ : وتهينهم وتفعل معهم وتفعل ، وكم
لك عندي من قضية وزلّة ، فعلت كذا في وقت كذا ، وأمرت بكذا في وقت كذا.
فقال
الصفحه ٢١٢ : موطن في بيته حضره جماعة من الأشراف ، فلو لا لطف الله تعالى لكان يحكي يوم
الدار.
ولما سافر
الناس إلى
الصفحه ٢٣٢ : رآه الأمير منصور قال له : ما
اسمك؟ فقال له : فلان. فقال له : كم لك في المدينة؟ فقال له : نحو عشرين سنة
الصفحه ١٦٠ : في دمشق ببركتهما.
وكان من
إخواننا الفقيه الأجل العالم العامل المتفنن بهاء الدين عمر بن محمد الهندي
الصفحه ١٧١ : ودي (٤) في سنة سبع وثلاثين وسبعمائة ، وكان له هيبة وهمة ،
وحسن سياسة ، وكثر ماله وعمر المغسلة من ماله
الصفحه ٢٠٨ : من ابن السبع ، فأخذ مرسوم السلطان بالكشف على ابن السبع في المدينة وبعثه
مع الأمير سيف الدين عمر شاه
الصفحه ٢١٩ : العقوبة التي يعاقب بها الملوك في هذه الأعصار على الظن
والتهمة ، وكتب إليه الشيخ عمر الملّا وكان رجلا صالحا
الصفحه ٢٩ :
بعضا ليدفع
معور عن معور
وما أشين
البدعة في مثل هذه الحضرة التي عرض على النبي