الصفحه ٣٢٧ : ولم يرد المال ، أم لا نحو : رد ولم يرد.
الثانية
: أنه يحرك
بالفتح في الحالة الأولى ، والثالثة دون
الصفحه ١٤ :
كل ذي عين حلقية) أي : هي حرف حلق (من
فعل) بالفتح والكسر (اسما) كان (أو
فعلا) يرد بهذه اللغات
الأربع
الصفحه ٢٨ : »
الفاء بكونها حلقية ، قال أبو حيان : ولا يختص بذلك بل كل فعل يجري فيه ذلك نحو :
لضرب الرجل بضم الضاد
الصفحه ٢٧٥ : الحلق والياء من حروف الفم ، فقاربوا بينهما بأن نحوا بالألف نحو
الياء ، ولا يمكن أن ينحى بها نحو اليا
الصفحه ٣٢٨ : قوم إدغام الراء في اللام وهو الأصح ، ولا صفير في غيره ،
ولا حلقي في (ادخل) إلا الحاء في العين ، ولا ما
الصفحه ٢٨٨ : ؛ لأن الفتحة من الحلق والكسرة من وسط الفم ولا تمكن الإشارة لموضعهما
فلا إشمام في النصب والجر ؛ لأنه لا
الصفحه ٢٠٢ :
أبى وركن وقنط ، وليس حلقي العين أو اللام ، وكدت المضمومة ، وكسر مضارع نم
وبت وحب وعل المضاعف
الصفحه ٣٣٥ :
[الكهف : ٦٥] ، وتظهر عند أحرف الحلق الستة نحو : (مَنْ آمَنَ) [البقرة : ١٢٦] ، (مِنْ هادٍ) [الرعد
الصفحه ٢٠٠ : اللام حرف حلق
كدخل يدخل ورجح يرجح ، أم لا.
(وشرط
الفتح كونها) أي : العين (أو
اللام حرف حلق) وسيأتي نحو
الصفحه ٢٠١ : حرف حلق قياسا نحو : فاهمني ففهمته أفهمه ، وفاقهني ففقهته أفقهه ، وحكى
الجوهوي : واضأني فوضأته أوضؤه
الصفحه ١٣٣ :
(و) قد
(تبدل
الميم الأولى ياء) مع كسر الهمزة وفتحها كقوله :
١٦٢٦ ـ لا تفسدوا آبا لكم
الصفحه ٧٢ :
أعمل الأول (اختيارا
في الأصح) نحو : قام أو ضربني وضربته زيد وقام أو ضربني وضربتهما الزيدان ، وقيل
الصفحه ٧٣ :
قال (أبو
ذر : الأحسن إعمال الأول حينئذ) فرارا من حذف الفاعل ، ومن الإضمار قبل الذكر ، وقال (الفرا
الصفحه ٧٦ : الثلاثة كما جاز توالي المبتدآت وإن لم يسمع ؛ لأنه قياس
أصولهم فيقال في إعمال الأول : أعلمني وأعلمته إياه
الصفحه ٧٥ :
وبئس في السفر الرجل زيد على إعمال الثاني لكنت قد أضمرت في الأول ، ولم تفسر وهو
لازم التفسير إذا أضمر