الصفحه ١٤٤ :
١٦٥٠ ـ وللطّير مجرى والجنوب مصارع
وأوّل ذلك من
منع مطلقا على حذف حرف الجر.
(وسادسها)
: يجوز
الصفحه ٢٩٤ : ورجوعها إلى
أصلها من الإعراب ، وأما حركة الفعل الماضي وإن كان مبنيا بالأصل فإنه شبيه
بالمضارع كما مر أول
الصفحه ١٠ : يشمله لا محالة ، وهو أولى من أن يدعى
أنه من باب :
١٤٠٠ ـ تمرون الدّيار
لأن هذا محفوظ»
انتهى. ووالدي
الصفحه ٢٠ : يفتقر
إلى صلة
(فاعل)
، والفعل بعدها
صفة لمخصوص محذوف ، أي : نعم الشيء شيء اشتروا ، قال في شرح «الكافية
الصفحه ٢٩ : ء الأولى) أي : ما أفعل (اسما) ؛ لكونه لا ينصرف ولتصغيره ولصحة عينه في قولهم : ما
أحيسنه ، وقوله :
١٤٤٥
الصفحه ٦٦ : فحذفت الهمزة للدرج ؛ إذ كانت همزة وصل وحذفت
الألف لالتقاء الساكنين ، ثم نقلت حركة الميم الأولى إلى اللام
الصفحه ٧٠ : ) فيقدر في أول القراءة بسم الله أقرأ ، وفي الأكل باسم الله
آكل ، وفي السفر باسم الله أرتحل ، وعليه قوله
الصفحه ٩٤ : ـ ٤٤] ، (وقيل
: لا يجب تكرار لا) لأنها ليست في جواب.
(وإذا
وصف بمفرد وظرف) أو مجرور
(وجملة
فالأولى
الصفحه ١٠١ : ) أي : من هنا
وهو كون هذه الألفاظ دالة على الشمول ، أي : من أجل ذلك (لم يؤكد بالأولين) أي : كلا وكلتا
الصفحه ١٢٧ : يتقدم) عليها
(استفهام)
، ورد القولان
بأنها لو كانت بمعنى الهمزة لوقعت في أول الكلام ، وذلك لا يجوز فيها
الصفحه ١٤٠ : الكوفيون
عطف (هلا)
قالوا : تقول
العرب : جاء زيد فهلا عمرو ، وضربت زيدا فهلا عمرا ، فمجيء الاسم موافقا للأول
الصفحه ١٧٨ : إعرابهما ويكمل الأول كما لو سمي به مستقلا فيقال في (بزيد) : جاء بي زيد ، (و) المسمى (بالذي وفروعه إن قلنا
الصفحه ٢٣٣ : ، وجزم به في شرح «الكافية» (أو) على (فعل)
بالفتح والكسر
نحو : كبد وكبود ونمر ونمور ، وشذ فيما عدا ذلك
الصفحه ٣٤٧ : ، وفي حفظي أن الوصل خاص بثلاثمائة وستمائة فقط ، وأظن ذلك في شرح «الهادي»
للزنجاني وليس بحاضر عندي الآن
الصفحه ١٨ : لجرير في ديوانه ص ١٩٢ ، وشرح التصريح ٢ / ٩٦ ، وشرح عمدة الحافظ ص
٧٨٧ ، ولسان العرب ١٠ / ٣٥٥ ، مادة (نطق