الصفحه ١٤١ : أَشْرَكْنا وَلا
آباؤُنا) [الأنعام : ١٤٨] فصل في الأول بالضمير المذكور ، وفي الثاني بالمفعول ، وفي
الثالث بلا
الصفحه ١٤٧ : : (إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً
فَاللهُ أَوْلى بِهِما) [النساء : ١٣٥].
(وفي
الفاء وثم الوجهان
الصفحه ١٤٨ : ، ومنع الأولى من لم يشترطه من البصريين ؛ لتوارد عاملين وهو (إن) و (الابتداء)
على معمول واحد
وهو الخبر
الصفحه ٣٠٨ : إبقاء فشاذ ، ومنه خلافا
للشلوبين حذف عين ، وقيل : لام أحس وظل ومس مبنيا على السكون مكسور أول الأخيرين
الصفحه ٣٤٤ : أشياء :
الأول
: المركب تركيب
مزج كبعلبك ، بخلاف غيره من المركبات كغلام زيد وخمسة عشر وصباح مساء وبين
الصفحه ١٩٤ : » في شرحه جازما بها.
(و)
قال (ابن السراج : و) فعللل بالضم والسكون وفتح اللام الأولى وكسر الثانية نحو
الصفحه ٢٧٢ : ينتهي عنده ولذلك لا يكون التغير في الأول إلا لوجه يرجحه ، وقيل : الأصل
تحريك الساكن الأول ؛ لأن به
الصفحه ٥٨ : مفعول فيه ، وهي في موضع نصب بفعل
مقدر يدل عليه (أعلم)
، زاد في شرح «التسهيل»
: والتقدير والله أعلم يعلم
الصفحه ٥٧ : الأولى اتباع السماع.
(وأعرب
الأعلم مثله) أي : هذا التركيب (معه)
أي : مع الوجه
الذي تقدم تقريره (مبتدأ
الصفحه ٣٢٩ : الشرح ، فلنقتصر على
ما يحتاج إلى التنبيه عليه.
قولي : «وقيل :
الهمزة أول» أي : والألف والهاء بعدها
الصفحه ٢٢ : مالك :
أرجحها الأول لصحته في المعنى وسلامته من مخالفة أصل ، بخلاف جعله خبرا فإنه يلزم
منه أن ينصب لدخول
الصفحه ١٠٩ : : ١ ـ ٢] ، (و)
بدل (بعض) إن دل على بعض ما دل عليه الأول نحو : مررت بقومك ناس
منهم (و)
بدل (اشتمال) إن دل على معنى في
الصفحه ٤٠ : : المعمول على المصدر نحو : زيد ضربا ، (وكذا) يجوز التقديم (على) القول (الأول)
أيضا (في الأصح) لأنه ناب عن
الصفحه ٤٣ : ] ، وتأوله الأولون على حكاية الحال ، (ومنع قوم رفعه
الظاهر ، وقوم) رفعه (المضمر)
أيضا ، قاله ابن
طاهر وابن
الصفحه ٩٠ : كثرت الصفات فهي للأول ، وقال غيره : لأنه من تمام الأول فكأنه بعضه ورد بأن
المضاف والمضاف إليه كذلك