الصفحه ١٣٥ : ) للمعنى الأول ، وإثباته لما بعد نحو : (أَمْ يَقُولُونَ بِهِ
جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِ) [المؤمنون
الصفحه ١٥٠ : وسماعا في الأول ، حكى الأخفش : (يا تميم كلكم) بنصبه عند الجمهور ورفعه عند الأخفش ، والجمهور أولوه
على
الصفحه ٢٣٠ : ومداد وشذ عنان وعنن ، (ولا يقاس في فعال) بالضم (على
الصحيح) وبه جزم في «التسهيل»
، وجزم في شرح «الكافية
الصفحه ٨٧ :
الله
يحشر الناس الأولين والآخرين) ، ومقابلة نحو : (الصلاة الوسطى) ، والتفصيل نحو : (مررت برجلين
الصفحه ٥٩ : حيث اشتراكهما في أن كلا منهما معرفة ، فإجراؤه مجراه في المطابقة أولى
من إجرائه مجرى العاري ، فإذا لم
الصفحه ٩٩ : الرجلين زيد وعمرو أفضل وكلا أخويك زيد وعمرو قال ذلك.
(تنبيهات)
الأول
: عد أبو حيان
في «الارتشاف» الصور
الصفحه ١١٣ : ؛ إذ لا فائدة في قولك : مررت
بزيد برجل ، (زاد
أهل بغداد : أو يكون من لفظ الأول) كما تقدم في (ناصية
الصفحه ٢٦ : الذي لم يرد به ذلك ، بل تبيين حسن
المبالغ في مدحه (تمييز)
مثال الأول ،
ولا يصح دخول (من)
عليه (حبذا هند
الصفحه ٣٠ : الجنى الداني ص ٤٩ ، وشرح الأشموني ٢ / ٣٦٤ ، وشرح التصريح ٢ / ٨٩ ، وشرح
ابن عقيل ص ٤٥١ ، ولسان العرب
الصفحه ١٠٣ : :
١٥٥٦ ـ تولّوا بالدّوابر واتّقونا
بنعمان بن
زرعة أكتعينا
والأولون قالوا
: هو
الصفحه ١١١ : : بدل
البداء والغلط
(قوم)
وقالوا في
الأول : إنه مما حذف فيه حرف العطف ، وفي الثاني : إنه لم يوجد ، قال
الصفحه ١٤٦ : للمستفهم هيئة تخالف هيئة الخبر وأول
المسموع من ذلك على البدل.
(و)
يجوز حذف (الفاء ومتبوعها) أي : المعطوف
الصفحه ١٨٨ : ) أي : الوصل كقوله :
١٧٤٢ ـ يا مرحباه بحمار ناجيه
وقوله :
١٧٤٣ ـ فقلت : أيّا ربّاه أوّل سؤلتي
الصفحه ٢٨٤ : : واوا
وألفا أو ياء ، وكأن البيان عندهم أولى وإن لزم الثقل ، ومذهب سيبويه فيما نقل
أكثر النحويين أن
الصفحه ٢٨٦ : وصلا والمحذوفة ، وحكم الياء
والواو المتحركين حكم الصحيح ، فيوقف على الأولى بالسكون كما هي في الدرج نحو