الصفحه ٢٤٣ : ومحاسن افتتح بغير الحرف الذي في أول لمحة وذكر
وحسنة ، فقدر كأنها جمع ملمحة ومذكار ومحسنة وهي مفردات مهملة
الصفحه ١٨٣ : حرف (آخر)
، فالأول
كإبدال كسرة نون المثنى بفتحة أو ضمة ، وفتحة الجمع بكسرة ، والثاني (كالياء من آخر
الصفحه ٢٧ : وهو غريب ، ثم الأولى التأخير عند الفارسي
، والتقديم عند ابن مالك ، وقال الجرمي وابن خروف هما سواء في
الصفحه ١٢٣ : ثم في إفادته بمهلة ، فالأول كقوله :
١٦٠٥ ـ كهزّ الرّدينيّ تحت العجاج
جرى في
الصفحه ١٠٠ : ) :
(فالأول
: معنوي) بألفاظ محصورة
فلا يحتاج إلى حد ، (فمنه
لدفع توهم المجاز) من حذف مضاف أو غيره أو السهو أو
الصفحه ١٣٠ : أخطأك سرف أو مخيلة» (٥) ، وغيرهم تأول البيتين الأول على أن أو فيه للإبهام ،
وأنها في الثاني للشك ، وقال
الصفحه ١٥٥ : عطف المفردات وعلى الأول من عطف الجمل ، (وجوزه الكسائي) أي : الرفع (قبل) استكمال (الخبر مطلقا) ظهر
الصفحه ١٥٧ : وعمرو ذاهب (فاتفاق) أي : جاز اتفاقا ويكون غير داخل في معناها.
(وجوز
الكسائي رفع نسق أول) مفعولي ظن
الصفحه ١٢ : : (ونكر)
ضد عرف ، (ويسوي) بمعنى يساوي لم يستعمل من الأول إلى إلا الماضي ، ومن
الثاني إلا المضارع ، وذكر
الصفحه ١٥٨ : ؛ لأن العطف والبدل
عنده من جملة أخرى ، فالعامل في الثاني غير العامل في الأول ، بخلاف الصفة
والتأكيد
الصفحه ١٦٥ : لتأويله بمذكر كقوله :
١٦٨٤ ـ ثلاثة أنفس وثلاث ذود
وقوله :
١٦٨٥ ـ وقائع في مضر تسعة
أول الأنفس
الصفحه ٢٤٨ :
تعظيم
بضم أوله وفتح ثانيه وزيادة ياء ساكنة بعده ، قيل : أو ألف.
(ش) فوائد
التصغير خمس :
أحدها
الصفحه ٩ : : يخرجون وينفصلون ، (أو لاثنين ثانيهما بحرف جر) والأول بنفسه ، (وسمع حذفه) من الثاني (مع) أفعال وهي (اختار
الصفحه ١٠٦ : إلى رفع ولا إلى نصب.
(الثاني)
من قسمي
التوكيد : (لفظي)
وهو (بإعادة اللفظ) الأول (أو
مرادفه) وهو أحسن
الصفحه ١٣١ : » وشرحها : (والتقسيم)
نحو : الكلمة
اسم أو فعل أو حرف ، ولم يذكره في «التسهيل» ولا شرحه ، بل قال : تأتي