الصفحه ٨٥ : في البدل مقدر بلفظ الأول) فهو من جملة ثانية لا من الأولى ؛ لظهوره في بعض المواضع
كقوله تعالى
الصفحه ١٧٢ : ، وكذا يقال : تاريخ وتوريخ (يؤرخ بالليالي) دون الأيام (لسبقها) لأن أول الشهر ليل وآخره يوم ، والليل أسبق
الصفحه ١٩٥ : لها (كدبدبان) بتشديد الدال الأولى وأصله فعلعلان (وبربيطياء) وهو ضرب من الثياب ، (وقرقيسياء) اسم بلد
الصفحه ٢٧٧ : إمالة (هو يضربها) لحجز الضمة بين الكسرة والألف ، وحكم
الكسرة في وسط الاسم حكمها في أوله (فالاسوداد) مثل
الصفحه ٣٠٢ :
مثال الأول
ملوط وهي مقرعة الحديد ، فالواو زائدة والميم أصلية ووزنه فعول ؛ لأنه لو عكس لكان
وزن
الصفحه ٣٠٤ : الأولى بالزيادة من
المضاعف ، ثالثها الثاني في نحو : اقعنسس ، والأول في نحو : علم والهمزة والنون آخرا
بعد
الصفحه ٣١٥ :
فإن سكنت
الهمزة الأولى أبدلت الثانية ياء إن كانت موضع اللام وإلا صحت نحو : قرأي مثل قمطر
الأصل
الصفحه ٢٥ :
الأول والفارسي على الثاني (وعلى
الأول) وهو القول بأن
ذا فاعل (هو)
المخصوص (مبتدؤها) أي : الجملة فهي خبر
الصفحه ٥٣ : حسن غلامها.
(وتكسيرها
حينئذ) أي : حين رفعت
السببي مسندة إلى جمع (إن
أمكن أولى من الإفراد في الأصح
الصفحه ٨٩ : ينعت الضمير ولا)
ينعت (به) مطلقا ، أما الأول فلأنه إشارة بحرف واحد أو حرفين ، إلى
ظاهر تقدم ذكره
الصفحه ٩١ : رجل
قائمين ؛ لأنه قد مر بهما جميعا ، لكن الكسائي يتبع الثاني ، والفراء يتبع الأول ،
وقولي : (في
غير
الصفحه ١٢٠ : ] ، إحدى الواوين في الآيتين زائدة إما الأولى أو
الثانية ، وغيرهم قال : لا تزاد وهي فيهما عاطفة والجواب
الصفحه ١٥٢ : السابق : إنه يجوز نصبه
إذا كان مفردا ، قال أبو حيان : بل هو هنا أولى منه هناك ، (ومنع الأكثر وصف
النكرة
الصفحه ١٧٣ : برجل : أي ، وهكذا.
ويجوز ترك
المطابقة فيما عدا الإفراد والتأنيث ، والأول أكثر في لسان العرب
الصفحه ٢٤٠ : الأول فضل بالتقدم والثاني بنية الحركة ؛ لأنه
ملحق بسفرجل ، وكذا قلنسوة فضلت النون بالتقدم والواو بالحركة