الصفحه ٢٦٦ : القاسم البطليوسي في
شرحه ل «كتاب سيبويه» : «أن الجمهور على جواز الوجهين فيه ، وأنه إنما خالف فيه
أبو عمرو
الصفحه ٢٨٣ : لغة ضعيفة لقوم من العرب لم يوثق بفصاحتهم ، وقد تقدم في
الشرح الإشارة إلى بعض ذلك.
الوقف
(ص)
الوقف
الصفحه ٢٨٧ : الحرف وصورتها هكذا (ح).
الثاني
: الروم وهو
إخفاء الصوت بالحركة هكذا شرحه ابن مالك ، وقال بعضهم : هو
الصفحه ٢٩٠ : في المقاصد النحوية ٤ / ٥٥٢ ، وشرح الأشموني ٣ / ٧٥٤ ، انظر المعجم المفصل ٣ /
١١٤٧.
الصفحه ٢٩٧ : ـ البيت من
الطويل ، وهو لقيس بن الخطيم في ديوانه ص ١٦٢ ، وحماسة البحتري ص ١٤٧ ، وسمط الآلي
ص ٧٩٦ ، وشرح
الصفحه ١١٠ :
(وفي
المشتمل) في بدل
الاشتمال (هل
هو الأول) على الثاني (أو
الثاني) على الأول (أو العامل ، خلاف
الصفحه ٢٦٢ :
ما زاد على الجزء الأول ، وقيل : خرجي ، وجوز الجرمي في الجملة والمزج
النسب إلى الجزء الأول أو
الصفحه ١٩٣ :
(وسقط
فعل) بضم أوله وكسر
ثانيه (وفعل)
بكسر أوله وضم
ثانيه (استثقالا)
لاجتماع ثقلين
؛ إذ الضمة أثقل
الصفحه ١٧١ : والأولان محذوفان منه اختصارا ، وهل
حذف في الثاني التركيب الثاني أو صدره وعجزه الأول؟ قولان : فعلى الثاني
الصفحه ٣٢٦ :
و (اقتتل) ، وحينئذ تنقل حركة التاء الأولى إلى الساكن قبلها وهو السين
والقاف ، فتذهب همزة الوصل
الصفحه ١٣٢ : الدماميني : وبذلك تبين صحة قول الفقهاء ، وكأن ابن هشام
توهم أن الهمزة لازمة بعد كلمة سواء في أول جملتيها
الصفحه ٣٠٥ : بناء الكلمة على أقل من ثلاثة ، أو أحدهما أدى إلى
بناء مفقود ؛ إذ يصير وزنها على تقدير زيادة أول الكلمة
الصفحه ٣٣٨ : الأولى إلا لئلا ولئن ويومئذ ونحوه وهؤلاء.
وتحذف
همزة الوصل بين واو أو فاء أو بين همزة هي فاء وبعد همزة
الصفحه ٣٥٠ : أولو وأولات فلم أظفر في تعليله بنص
، ويمكن عندي أن يكونوا زادوا الواو فيه للفرق بين (أولي) في حالة
الصفحه ٤٤ : به.
(وثالثها)
: قاله الرماني
وجماعة يعمل (ماضيا
فقط) لا حالا ولا
مستقبلا ، ورد بأن العمل حينئذ أولى