الصفحه ٢٧١ :
وشعراني ، فلا يقاس عليه بحيث يقال في العظيم الرأس رأساني ، ومنها لحاق
الياء علامة للمبالغة كقولهم
الصفحه ٢٧٢ : يضم لموجب ، فإن الواو بعد فتح لجمع تضم ولغيره تكسر ، وإن نون
(عن) تكسر مطلقا ، و (من) مع غير اللام
الصفحه ٢٧٣ :
من لدن
الظّهر إلى العصير
وإن كان غير
ذلك حرك أعني الأول نحو : اضرب الرجل ، إلا أن يكون
الصفحه ٢٨٣ : ،
والصحيح أنه لا يجوز الإمالة ؛ لأنها لم تسمع فيها ، والأصل في الأدوات ألا تمال
وما أميل منها فإن ذلك فيها
الصفحه ٢٩١ : .
والثاني
: أن المنصوب إن
كان منونا فيبدل من تنوين ألف فلا يمكن النقل ؛ لأن ما قبل الألف تلزمه الفتحة ،
وذلك
الصفحه ٣٠٢ : يمكن إلا زيادته لكون الكلمة على بناء مخصوص
لا يكون إلا من الأبنية المزيد فيها ، ثم تسمع في تلك الكلمة
الصفحه ٣٠٣ :
وكذا يحكم
بزيادة الهمزة إذا صحبت أكثر من أصلين وكانت مصدرة نحو : أحمر وأصفر ، أو مؤخرة
نحو : حمرا
الصفحه ٣٣١ :
الفروع الستة خمسة وثلاثين.
وأما الفروع
التي تستقبح وهي التي لا يوجد في لغة من ترتضى عربيته ، ولا تستحسن
الصفحه ٣٤٩ : الكوفيون
تعليل البصريين بأن (مائة) اسم و (منه) حرف فهما جنسان مختلفان ، والفرق ينبغي أن
يجعل في متحد الجنس
الصفحه ٣٥٨ :
أصول نحوية ، ففي بيانها بيان لتلك الأصول ككتابة الهمزة على نحو ما يسهل
به ، وهو باب من النحو كبير
الصفحه ٩ : ،
وقد تأولوا الأثر على أنه إسقاط حرف الجر أو على إضمار فعل ، أي : بالدماء ، أو يهريق الله الدماء منها
الصفحه ٢٣ : مُرْتَفَقاً) [الكهف : ٢٩] ، وقوله : (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) [الأنعام : ١٣٦] ، وهي فرد من أفراد فعل الآتي ؛ لأنها
الصفحه ٢٧ : التمييز ، وكذا الحال إن كانت من (ذا) ، وإن كانت من المخصوص فالتأخير.
(وتؤكد
حبذا) توكيدا (لفظيا) كقوله
الصفحه ٤٥ :
معموله زال شبهه للفعل بالوصف الذي هو من خواص الأسماء ، بخلاف ما إذا تأخر الوصف
؛ لأن صفته تحصل بعد تمام
الصفحه ٦٣ : ،
وجعل منه قوله تعالى : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) [النساء : ٢٤] ، وقول الشاعر :
١٥٠٧ ـ يا أيّها المائح