الصفحه ٣٠ :
على المتعجب منه ؛ لاقتضاء التعجب ذلك ، (وقيل) : نكرة
(موصوفة)
بالفعل ،
والخبر محذوف وجوبا ، أي
الصفحه ٧١ : (منطلقان)
في زيد وعمرو
منطلقان بالمعطوف والمعطوف عليه معا ؛ لأنهما يقتضيانه ، والجمهور منعوا ذلك حذرا
من
الصفحه ٧٣ :
قال (أبو
ذر : الأحسن إعمال الأول حينئذ) فرارا من حذف الفاعل ، ومن الإضمار قبل الذكر ، وقال (الفرا
الصفحه ٩٥ :
ما
قبله من مجرور بمن) نحو : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) [النساء : ١٥٩
الصفحه ١١١ :
بقولك : مررت برجل حمار ، أردت أن تخبر بحمار فسبق لسانك إلى رجل ثم أبدلت
منه الحمار ، (وأنكرهما)
أي
الصفحه ١٣١ : للتفريق
المجرد من الشك والإبهام والتخيير ، قال : وهذا أولى من التعبير بالتقسيم ؛ لأن
استعمال الواو فيه
الصفحه ١٥٣ :
وقولي : (كما لا يبدلان) أي : النكرة المقصودة والإشارة (ولا ذو أل) من المنادى.
(و)
منع (المازني
الصفحه ١٥٤ : )
وجاز ؛ لأنها
من تمامه ، (وقيل
: إعرابا في النعت) حملا على المحل ، وحذف تنوينه للمشاكلة (ولك في المعطوف
الصفحه ١٦١ :
الإخبار عنهما ؛ لأنهما لا يكونان مضمرين ، قال أبو حيان : وكذا ما ربط به من اسم
ظاهر أو إشارة فلا يصح
الصفحه ١٧٠ : ، فليس الثاني من الأول كالاسم الواحد.
(وإذا
ميز) العدد (بمذكر ومؤنث) فالحكم في التاء وحذفها (للسابق مع
الصفحه ١٧١ :
(ويضاف
غير عاشر) أي : تاسع فما دونه (إلى
مركب مصدر بما) هو مصوغ منه فيقال : تاسع تسعة عشر وتاسعة
الصفحه ١٧٥ : غيره : الصحيح أن
سيبويه أطلق القول ولم يسمع الماي ولا الماوي ، وإنما قاله من قاله بالقياس.
(و)
خصه
الصفحه ٢٤١ :
اللفظ أو في المخرج نحو : خدرنق نونه أصل لكنها مثل النون الزائدة من حيث
اللفظ ، فيقال : خدارق
الصفحه ٢٤٦ : عند عطف أمثاله ، فجمع ما لم يخالف أوزانه أو يساوي الواحد في خبره
ووصفه ونسبه ، أو يميز من واحده بيا
الصفحه ٢٦٧ : وإخوته ، فتقول : أبوي وأخوي كما
تقول : أبوان وأخوان ، وتقول : فموي على لغة من يقول : فموان ، أو في الجمع