الصفحه ٩٧ : ، وبذلك يفارق النعت ، والمراد بالجامد
تأويلا العلم الذي كان أصله صفة فغلبت ، (لا كونه أخص من المتبوع أو
الصفحه ١١٢ :
ف : يوم بدل من
غداة وهي بعضه ، (و)
الجمهور (لا تجب موافقة البدل)
لمتبوعه (في التعريف والإظهار
الصفحه ١٤٤ :
١٦٥٠ ـ وللطّير مجرى والجنوب مصارع
وأوّل ذلك من
منع مطلقا على حذف حرف الجر.
(وسادسها)
: يجوز
الصفحه ١٧٩ :
توجد ضرورة ؛ لأنه ما من لفظ أو ضرورة إلا ويمكن إزالتها ونظم تركيب آخر
غير ذلك التركيب ، وإنما
الصفحه ٢٠٥ : ء (فعل جامد ، وكذا
ناقص من) كان وكاد
وأخواتهما
(على
الصحيح) وفاقا للفارسي
، وجوزه سيبويه والسيرافي
الصفحه ٢٤٢ : في منطلق ، وفداكيس في فدوكس ، وسفارج في سفرجل ما لم يستحقها من غير تعويض
نحو : لغيزى فإنه يقال فيه
الصفحه ٢٧٦ : الياء في حال التثنية والجمع باتفاق من العرب ، وقيده في «التسهيل»
بقوله : دون ممازجة زائد احترازا من نحو
الصفحه ٢٨١ :
قال أبو حيان :
كثرة الاستعمال من الأسباب الشاذة التي أميلت الألف لأجلها.
(ص)
والفتحة قبل را
الصفحه ٣١٤ : : أين مضارع أن والأصل أإن
، أو ضما نحو : أيم مثال أئم من الأم والأصل أأمم ، نقلت حركة ما بعد الهمزة
الصفحه ٣١٥ : قرأأ أبدلت الهمزة الثانية ياء فرارا من الاستثقال لو بقيت ، ومن مخالفة
الأقيسة ؛ لأنه متى التقى مثلان
الصفحه ٣١٨ : الضم من الياء الواقعة لام (فعل) ك : (رمو) و (قضو) وقبل زيادتي فعلان
كرموان مثل سبعان من الرمي ، أو قبل
الصفحه ٣٣٥ :
[الكهف : ٦٥] ، وتظهر عند أحرف الحلق الستة نحو : (مَنْ آمَنَ) [البقرة : ١٢٦] ، (مِنْ هادٍ) [الرعد
الصفحه ١٩ : الأخفش أن ناسا من العرب يرفعون بهما النكرة مفردة ومضافة ، (ولا يكون موصولا) قاله الكوفيون وكثير من
الصفحه ٢٢ :
(أو)
يذكر (بعد الفاعل) نحو : نعم الرجل زيد ، وهو أحسن من تقدمه لإرادة الإبهام
، ثم التفسير وإعرابه
الصفحه ٢٦ :
١٤٣٢ ـ ألا حبّذا لو لا الحياء وربّما
منحت الهوى
من ليس بالمتقارب