الصفحه ٢٥٨ :
أن بعض المبنيات يصغر وذلك الأسماء المركبة تركيب المزج في لغة من بنى
كبعلبك وعمرويه ، فيقال
الصفحه ٢٦٦ :
بخلاف فعيل فإنه لم يحذف منه إلا ثقيف وثقفي فالقياس على هذه اللفظة
الواحدة في غاية البعد والضعف
الصفحه ٢٨٨ :
ضعف الصوت بالحركة من غير سكون ، فتكون حالة متوسطة بين الحركة والسكون ،
وتكون في الحركات كلها في
الصفحه ٣٠٩ : ذا يلزمني) ، ووجه الحذف من
الاستفهامية التخفيف وخص بها ؛ لأنها مستبدة بنفسها بخلاف الشرطية ؛ لأنها
الصفحه ٣١٣ :
ووافى فلا إبدال فيه ، وكذا إذا كان مبدلا من همزة كالوولى تأنيث الأوأل
أصله وؤلى فأبدلوا من الهمزة
الصفحه ٣٣٠ :
فوقه من وسط اللسان وهو مخرج الشين والجيم والياء ، ولم يجعل ثلاثة مخارج ،
بل جعل مخرجا واحدا
الصفحه ٣٣٣ :
: هي من الحروف الرخوة لكنها انحرف اللسان بها مع الصوت إلى الشدة.
وسمي الراء
المكرر ؛ لأنها تتكرر على
الصفحه ٣٣٦ :
(كهيهات) و (لات) و (ثمت) و (ربت) و (دفن البنات من المكرمات) بالوجهين ،
وكتب بالألف ما يوقف عليه
الصفحه ٣٤٦ :
والوصل لأجل الإدغام في نعما وحملت بئسما عليها ، وقد رسما في المصحف
بالوصل.
وتوصل (من) (بمن
الصفحه ٣٥٠ :
من المحذوف ، وزعم الكوفيون أن ذلك للفرق بينها وبين إليك الاسمية ؛ لأن (إلى)
قد تستعمل اسما ، حكوا
الصفحه ٣٥٦ :
وأما الألف
الثالثة فمذهب الجمهور أنها إن كانت مبدلة من ياء كتبت أيضا ياء نحو :(رحى) و (رمى)
، وإن
الصفحه ١٢ : في هاء : هاي ، هائها ، هاؤوا ، هائين وهاؤم
وهاأن ، (وعم
صباحا) بمعنى أنعم
صباحا لم يستعمل منه إلا أمر
الصفحه ٢٩ :
(ومنه)
أي : الجامد (صيغتا التعجب) وهما
(ما
أفعل وأفعل) به ، (قال
الكوفية : وأفعل) بغير
(ما)
مسندة
الصفحه ٤٠ :
المصدر نحو : عجبت من جنون بالعلم زيد ، بخلاف ما ليس كذلك (ويحذف معه) أي : بالمنون (الفاعل ، وأوجبه
الصفحه ٤١ : نوعه أو مراته.
(وأما)
اسم المصدر (المأخوذ من حدث
لغيره) كالثواب
والكلام والعطاء أخذت من مواد الأحداث