الصفحه ١٦٥ : نحو : ثلاثة ذكور من البط وأربعة
فحول من الإبل ، فإن التأنيث في جميع ما ذكر.
والنكتة في
إثبات التا
الصفحه ١٦٩ :
(ويعرف
العدد المفرد) وهو من واحد إلى عشرة إذا لم تضف ثلاثة وما بعدها ، والعقود عشرون وإخوته
ومائة
الصفحه ١٨١ : ـ البيت من الطويل
، وهو للنجاشي الحارثي في ديوانه ص ١١١ ، والأزهية ص ٢٩٦ ، وخزانة الأدب ١٠ / ٤١٨
، ٤١٩
الصفحه ١٨٢ :
أي : أزمان كان
قومي ، (وقصر
الممدود) كقوله :
١٧٠٩ ـ لا بدّ من صنعا وإن طال السّفر
(وقال
الصفحه ١٨٤ :
وقوله :
١٧١٨ ـ تقضي البازي إذا البازي كسر
(و)
كإبدال (الجيم من ياء حجتي) في قوله :
١٧١٩ ـ يا
الصفحه ١٩٤ :
لم يثبتوا هذه الأوزان لندور ما ورد منها ، خصوصا ما توالى فيه أربع حركات
وهي الأربعة الأخيرة
الصفحه ٢٠٢ : يبقى بفتحهما ، وقول تميم : ضللت تضل بكسرهما.
(وغير
فعل) من الرباعي
والمزيد منه ومن الثلاثي (يكسر
ما
الصفحه ٢١٥ : وظريفة
وشريفة ، وشذ امرأة صديق.
(وقد
يذكر المؤنث وبالعكس) حملا على المعنى نحو : ثلاثة أنفس من قوله
الصفحه ٢٣٨ : ، ثم عدلت إلى طريقة
أخرى فشرحت عليها من أول الكتاب إلى آخر الكتاب الثاني ، ونعود إلى إكمال ما بقي
من
الصفحه ٢٣٩ : هذا الجمع ثالثه من آخره بياء ساكنة قد
تعاقبها هاء التأنيث ، وذلك نحو : بهلول وسربال وقنديل ومطعام
الصفحه ٢٤٩ : هداهد ودابة وشابة والتصغير دوابة وشوابة بالألف ، وأجيب
بأن الأصل دويبة وشويبة فأبدلت الألف من اليا
الصفحه ٢٥٩ : إبراهيم
وإسماعيل بريهيم وسميعيل ، ومنه بريه وسميع وفاقا.
(ش) من التصغير
نوع يسمى تصغير الترخيم وذلك بحذف
الصفحه ٢٩٣ : فلذلك
كان الحرف اللاحق في ق ونحوه الهاء ، وكان لزومها في الوقف عوضا من المحذوف الذي
هو الفاء والعين لا
الصفحه ٢٩٤ :
وإلى م أقل منه فيما كان على حرف واحد نحو : بم ولم ، قال أبو حيان : «وقد
جاء في السبعة الوقف على ما
الصفحه ٢٩٥ : تأمري القلب يفعلي
والتميميون لا
يفعلون ذلك إلا إذا ترنموا ، فإن لم يترنموا حذفوا المدة ، ثم منهم من