الصفحه ٨١ : ؛ لأنه على تكرار العامل فتخلو الجملة
الواقعة خبرا من الربط ، وبخلاف ما إذا أعيد العامل.
(والنصب
هنا) أي
الصفحه ٨٦ :
من التابع والمتبوع فلا يقال : مررت برجل على فرس عاقل أبلق ، وشذ قوله :
١٥٣١ ـ قلت لقوم في
الصفحه ٨٩ :
الكل
مطلقا ، واتفقوا على إتباع المنون ، وجرى المنسوب كالمشتق دون ما عداه إلا شذوذا).
مسألة : (لا
الصفحه ٩٤ :
نحو : مررت برجل إما صالح وإما طالح ، (وَظِلٍّ مِنْ
يَحْمُومٍ لا بارِدٍ وَلا كَرِيمٍ) [الواقعة : ٤٣
الصفحه ١٠٧ :
أخذت عليّ
مواثقا وعهودا
وقوله :
١٥٦٧ ـ أيا من لست أقلاه
ولا في البعد
الصفحه ١١٦ :
التثنية مختصرة من العطف بالواو ، فكما تحتمل ثلاثة معان ولا دلالة في
لفظها على تقديم ولا تأخير
الصفحه ١١٩ : .
(وجعله
الجمهور من عطف الجمل بإضمار فعل) مناسب كما تقدم ؛ لتعذر العطف (و) جعله (قوم)
من عطف (المفرد بتضمين
الصفحه ١٣٣ : إجراء لها مجرى (أو) في ذلك ، (أو) تحذف (الواو)
من الثانية
فتنوى كالبيت السابق (أو)
يحذف (ما) من الأولى
الصفحه ١٣٤ :
١٦٣٠ ـ فإما أن تكون أخي بصدق
فأعرف منك
غثّي من سميني
وإلّا
الصفحه ١٣٥ : ، قال أبو حيان : وهذا من
الكوفيين مع كونهم أوسع من البصريين في اتباع شواذ العرب دليل على أنه لم يسمع
الصفحه ١٤٦ : للمستفهم هيئة تخالف هيئة الخبر وأول
المسموع من ذلك على البدل.
(و)
يجوز حذف (الفاء ومتبوعها) أي : المعطوف
الصفحه ١٤٨ : ابن مالك جواز الفصل من غير استثناء الواو والفاء ،
وتقييده بما إذا لم يكن فعلا.
(ولا
يتقدم على الكل
الصفحه ١٥٢ : السابق : إنه يجوز نصبه
إذا كان مفردا ، قال أبو حيان : بل هو هنا أولى منه هناك ، (ومنع الأكثر وصف
النكرة
الصفحه ١٥٨ : ؛ لأن العطف والبدل
عنده من جملة أخرى ، فالعامل في الثاني غير العامل في الأول ، بخلاف الصفة
والتأكيد
الصفحه ١٦٢ : الباب كأن يخبر عن (زيد) من قولك : (إن تضرب زيدا أضربه) فتقول : الذي إن تضربه أضربه زيد.
(و)
شرطه (أن