الصفحه ٢٨٥ :
وأجاز الفراء
الحذف في سعة الكلام ؛ لكثرة ما ورد من ذلك ومنه : (ذلِكَ ما كُنَّا
نَبْغِ) [الكهف : ٦٤
الصفحه ٢٨٦ : ك : ويف علما ومثله وقى يقي ، أو عينه ك : مرء اسم فاعل من أرأى يرئي
علما فإنه يوقف عليه برد الياء حتما في
الصفحه ٣٠٨ : ، وواو فيعل وفيعلة وفي قياس يائهما خلف وفاء (مر)
لا بعد واو أو فاء وخذ وكل ، وما خرج عن ذلك من حذف أو
الصفحه ٣٣٢ : يدغم في غيره لقربه منه في المخرج والصفة ، أو في أحدهما وما لا يدغم
لبعده منه في ذلك.
والثانية
: بيان
الصفحه ٣٤١ :
إلا أن تكون هي مضمومة ، فبالواو نحو : يكلؤ ، أو مكسورة فبالياء نحو : (من
المكلئ) ، وإن كان ما
الصفحه ٣٤٣ : اللام ألف وصل بعدها
لام من نفس الكلمة كتبت الألف على الأصل نحو : جئت لالتقاء زيد ، فإن أدخلت الألف
الصفحه ٥ :
الكتاب
الرابع
في العوامل
(الكتاب
الرابع في العوامل) في الأسماء الرفع والنصب من الفعل ، وما
الصفحه ٦ : دلائل على عدم التعدي من غير حاجة إلى الكشف عن معانيها.
(ويتعدى)
اللازم (لغير المفعول به) من المصدر
الصفحه ١٨ : المبرد وابن السراج والفارسي ، واختاره ابن مالك قال : ولا يمنع منه زوال
الإبهام ؛ لأن التمييز قد يجاء به
الصفحه ٤٢ : حينئذ بالفعل قوي من
حيث لحقه ما يلحقه ، (وقيل)
: لا ينصب اسم
الفاعل أصلا ، بل (الناصب
فعل مقدر منه) لأن
الصفحه ٥٣ : حسن غلامها.
(وتكسيرها
حينئذ) أي : حين رفعت
السببي مسندة إلى جمع (إن
أمكن أولى من الإفراد في الأصح
الصفحه ٥٥ :
تشبيهه من حيث صار شبيها بأصل في العمل شبيها بفرع في العمل ، فصار فرعا
لأصل وفرعا لفرع ، ولا يكون
الصفحه ٦٦ : البصريون : مركبة من (ها) التنبيه ومن (لم) التي هي فعل أمر من قولهم : لم الله شعثه ، أي : جمعه ،
كأنه قيل
الصفحه ٧٩ :
(ثالثها)
: التفصيل (إن كان بدلا من فعله)
وهو الأمر
والاستفهام (جاز)
، وإن لم يجز
تقدم معموله
الصفحه ٨٠ : ضربته ولا زيدا قتلته قياسا على همزة الاستفهام.
(وقيل
: الرفع فيه أرجح) من النصب وعليه أبو بكر بن طاهر