الصفحه ٦٩ :
غداة البين ظرف
للنفي ، أي : انتفى كونها في هذا الوقت إلا كأغن ، (ولا يتعلق) من حروف الجر (زائد
الصفحه ١٠٦ : (كل) و (أجمعين)
على ما ذهب
إليه المبرد والفراء من اختلاف معناهما بإفادة أجمعين اجتماعهم في وقت الفعل
الصفحه ١٢٦ : : أزيد عندك أم لا ، أزيد يقوم أم لا ، (قيل : و) يحذف (دونه)
أي : دون تعويض
، وجعل منه قوله تعالى
الصفحه ١٤١ : جوازه ومنه : (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ) [النسا
الصفحه ١٤٢ : ضمير النصب فيجوز العطف عليه بلا فصل اتفاقا ؛ لأنه
ليس كالجزء من الفعل بخلاف ضمير الرفع.
(ولا
يجب عود
الصفحه ١٥٦ : العطف على خبرها بالرفع بالشرط المذكور (أن المفتوحة ولكن) نحو : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١٨٣ : رجوعا إليه ، بخلاف ما يوجب القياس قصره كفعلى
فعلان فلا يجوز مده ، (وإبدال
حركة أو حرف من) حركة أخرى أو
الصفحه ١٩٠ : (بالندور أو الشذوذ أو المنع اختيارا ،
أو) المنع (في السعة) فهو من ضرائر الشعر.
(وقلب
الإعراب ، قيل : يجوز
الصفحه ١٩٩ : يقال : أحكمته فانحكم ولا أكملته فانكمل ، وشذ نحو :
فحمته فانفحم وأدخلته فاندخل (ولا)
يبنى (من لازم
الصفحه ٢٥٠ : وسويد ونويب وسمع في بيضة بويضة بالواو ، وفي ناب للمسنة من الإبل نويب ،
وذلك عند البصريين شاذ لا يعمل به
الصفحه ٢٥١ : وحريح وفويهك وقطيط وفلين
، وإن لم يكن منقوصا بل كان ثنائي الوضع زيد فيه ياء فيقال في (من) و (عن) و (إن
الصفحه ٢٦٣ : الرباعي أيضا فيقال : قاضوي ،
لكنه شاذ.
وتحذف أيضا
الياء المشددة بعد أكثر من حرفين سواء كانت من بنية
الصفحه ٢٦٨ : لاوي لما تقدم من أن الهمزة لغير التأنيث يجوز فيها
الإقرار والقلب واوا.
(ص)
وتبدل ياء سقاية وحولايا
الصفحه ٢٧٠ : تحصى ومنها بناء فعلل من جزئي المركب ، ولحاق الياء
لأبعاض الجسد مبنية على فعال أو ملحقا بها ألف ونون
الصفحه ٢٧٨ : الإدغام من كلمتين أثر على الصحيح.
(ش) يغلب الياء
والكسرة الموجودتين لا المنويتين تأخر حرف من حروف