الصفحه ٢٨٠ :
كانت الكسرة ذاهبة منه للإدغام أنه لا تمال ألفه ، قال أبو حيان : وظاهر
قول «التسهيل» في مدغم يشمل
الصفحه ٢٨٢ : .
(ش) لا يمال من
الأسماء إلا المتمكن وأميل من غير المتمكن ، أي : من المبني الأصلي (ها) و (نا)
نحو : مر بها
الصفحه ٢٨٩ : حرف لين نحو : يعي وسرو ، ولا في تالي ساكن نحو : عمرو
وبكر ويوم وبين ولا في منصوب منون ؛ لأنه يوقف عليه
الصفحه ٣١٦ : .
إبدال الواو ياء
(ص)
وتبدل الياء بعد كسرة من واو عين مصدر أعلت في فعله لا موازن فعل وعين فعال جمعا
الصفحه ٣٢٥ : ، الأصل يردد ويفرر ويمدد ومقرر ، نقلت
الضمة والكسرة والفتحة إلى الحرف الساكن حذرا من اجتماع ساكنين ذلك
الصفحه ٣٣٤ : ء والذال والثاء في بعضها ، أي : كل واحد من
هذه الأحرف الستة يدغم في كل واحد من الخمسة الباقية ، مثال الطا
الصفحه ٣٣٧ :
بقاض ، وصلة ضمير الغائب كضربه ومر به ، وضمير الجمع كضربهم وأكرمكم في لغة
من وصل ميم الجمع ؛ لأنه
الصفحه ٣٤٤ :
وقال أبو حيان
: الألف تحذف من الخط في كل موضع يحذف منه التنوين ، وهو يحذف مع المكني مثل ما
يحذف مع
الصفحه ٣٤٥ : لعدم قبولها للوصل.
الرابع
: ما يذكر من
الألفاظ : فتوصل (ما) إذا كانت ملغاة نحو : (مِمَّا
الصفحه ١٦ : لا
بصفة في الأصح وهو رأي الجمهور لما فيها من التخصيص المنافي للشياع المقتضي منه
عموم المدح والذم
الصفحه ٢١ : غيره ، وإن كانت فيه (أل) لأنه من الأعلام كقوله صلىاللهعليهوسلم : «نعم عبد الله خالد بن الوليد
الصفحه ٣٢ : والجمع والتأنيث ، (ولا يكون المتعجب) منه (إلا
مختصا) من معرفة أو
قريب منها بالتخصيص ؛ لأنه مخبر عنه في
الصفحه ٣٥ : من ذلك على النصب بمضمر ، أي : لحست أولادها ،
ووعد أخاه.
(ويقدر
بأن) المصدرية مخففة
أو غيرها : (قيل
الصفحه ٥٠ : : لمقرون بأل ، (أو لمجرد أو لضمير أو لمضاف له) أي : للضمير ، فتلك ستة وثلاثون حاصلة من ضرب اثنين وهي
حالتا
الصفحه ٥١ : أن هما من قوله : مصطلاهما عائد على الأعالي ؛ لأنها
مثناة في المعنى.
قال ابن مالك
في شرح «الكافية