الصفحه ٧٢ : إياه فيدل عليه المثنى
؛ لأنه يتضمن المفرد ، (و)
جوز (قوم) من البصريين وجها آخر (إضماره مقدما) في محله
الصفحه ٧٥ : شتمت) لم يكن من الباب ، وجوزه الفارسي في تأخر أحد العاملين وبعض المغاربة في
تأخرهما ، واستغرب أبو حيان
الصفحه ٨٧ : :
أولى من التعبير بمنعوته ؛ لأنه إنما يصدق حقيقة على الأول ، ولأنه يشمل المقطوع
ولا تجب الموافقة فيه
الصفحه ١٠٤ : تعريف العلمية فإنه جمع بالواو والنون ، ولا يجمع من
المعارف بهما إلا العلم خاصة.
(ومن
ثم) أي : من هنا
الصفحه ١١٥ : الفعل إلى الجملة وهو ممنوع.
(ولا
يتقدم بدل الكل) على المبدل منه ؛ لأنه لا يدري أيهما هو المعتمد عليه
الصفحه ١٢٩ : مالك) في قوله بذلك ، وأنه منه قولهم : (إنها لإبل أم شاء) لقول بعضهم : (إن هناك لإبلا أم شاء) بالنصب
الصفحه ١٤٣ : والقصر نطع عمرا ، أي : وإن في القصر على نطع عمرا بنيابة الواو عن (إن) و (في)
و (على) ، ولا جاء من الدار
الصفحه ١٤٧ : شرط من هذه لم يجز في الاختيار عند الكوفيين ، ولا في الضرورة عند
البصريين فلا يقال : وعمرو زيد قائمان
الصفحه ١٦٣ :
فنقول في الإخبار عن (الطيالسة)
من (جاء البرد والطيالسة)
: (التي جاء البرد وإياها الطيالسة) ، وصحح
الصفحه ١٨٠ :
١٦٩٨ ـ جدلاء محكمة من نسج سلّام
أي : سليمان.
انتهى.
قال في «عروس
الأفراح» : وهذا تفصيل حسن
الصفحه ١٨٦ : على من صبّه الله علقم
(وتأنيث
المذكر) كقوله :
١٧٣١ ـ سائل بني أسد ما هذه الصّوت
(وعكوسها)
أي
الصفحه ٢٢٥ : من المشترك ، قال أبو حيان : وهو الصحيح. (وفعولى) بفتحتين وسكون الواو كشرورى لموضع ، وخجوجا للطويل
الصفحه ٢٤٣ :
مشترك بين هذين المثالين وبين كثير من أمثلة الجموع ، وإنما يخرج عنه ما
جمع على أفعل وأفعال وأفعلة
الصفحه ٢٥٥ :
الأنباري أن تحذف ألف التأنيث الممدودة خامسة أو سادسة كباقلاء وبرنساء وتعوض منها
التاء قياسا على المقصورة
الصفحه ٢٧٧ :
أقوى منها إذا كانت متحركة نحو : الحيوان ؛ لأن الانخفاض في الساكنة أظهر
لقربها من حروف المد ، أو