الصفحه ١٤٥ : بعده بالاستثناء ؛
لأن الباب للمنصوبات والمستثنى أحدها ، لا الاستثناء كما ترجم في بقية الأبواب
بالمفعول
الصفحه ٣٠٦ :
١١٣٢
ـ كل عند لك عندي
لا يساوي نصف عندي
لحن.
(و)
يجر (مع) قرئ
الصفحه ١٣٩ :
٨٧٢ ـ يكون وإيّاها بها مثلا بعدي
وقال :
٨٧٣ ـ فكونوا أنتم وبني أبيكم
ومذهب سيبويه
أنه لا
الصفحه ٢٢٣ : الإشارة لا يضاف ، وأجاز بعضهم كذا درهم بالجر على البدل
، وجوز الكوفيون الرفع بعد (كذا) ، قال أبو حيان
الصفحه ٢٣٤ : : إذن يا زيد أحسن إليك ، وإذن
يغفر الله لك يدخلك الجنة ، قال أبو حيان : ولا ينبغي أن يقدم على ذلك إلا
الصفحه ٩٩ : إذ
جاء زيد ، والإضافة إليها بلا تأويل نحو : (بَعْدَ إِذْ
هَدَيْتَنا) [آل عمران : ٨] ، وبنيت لافتقارها
الصفحه ٣٩٢ : الشرط لا يليه فعل إلا إن كان جوابا ، والفرض أن ما بعد الفاء جواب (وتفيد) أما
(التفصيل
فتكرر غالبا) نحو
الصفحه ١٥٦ : كأنها زائدة لم تذكر ، ويكون ما بعد الثانية بدلا مما بعد الأولى ،
نحو : قام القوم إلا محمدا إلا أبا بكر
الصفحه ١٦٨ : أبدا ؛ لقولهم : حاشا يحاشي
، وإن الجر بعدها بلام مقدرة ، والأصل حاشا لزيد ، لكن كثر الكلام بها فأسقطوا
الصفحه ١٨٠ : على
تقدير حذف الفاء ، أي : رجلا فرجلا ، وبابا فبابا لكان وجها حسنا عاريا عن التكلف
؛ لأن المعنى ادخلوا
الصفحه ٢١٨ : كمميزه في النصب
والإفراد ، وأجاز الكوفيون كونه جمعا مطلقا كما يجوز ذلك في (كم) الخبرية نحو : كم
غلمانا لك
الصفحه ٢٢٦ : ) ، ومعمولا بحرف جر ويكثر حذفه ،
ومعمولا لكان وأخواتها اسما وخبرا نحو : كان أن تقعد خيرا من قيامك ، وتكون
الصفحه ٣٧١ : ذي تنفيس مثبت ، أو مع لا أو لم) نحو : إن تقم أقم ، «إن لا يكنه فلا خير لك في قتله» (١) ، (فَإِنْ لَمْ
الصفحه ٣٠٣ : : ٢٢٠] ، (حَتَّى يَمِيزَ
الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) [آل عمران : ١٧٩] ، ورد بأن الفصل مستفاد من العامل
الصفحه ٨ :
: أن يكون مع
فعل مؤكد بالنون ، فلا يقال : زيدا اضربن ، قال الرضي : ولعل ذلك لكون تقدم
المنصوب على الفعل