الصفحه ١٤٩ :
وقد أبدل منه ، وشرط بعض القدماء للإتباع عدم صلاحية المستثنى منه للإيجاب
كأحد ونحوه ، ورد بالسماع
الصفحه ١٥٨ : دونه ، ولا يجوز أن يكون أكثر من ذلك ، ويدل لجواز
الأكثر قوله تعالى : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ
الصفحه ٣٠٣ :
محلها لفظ بدل نحو : (أَرَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ) [التوبة : ٣٨] ، (لَجَعَلْنا
الصفحه ٣٠٤ : والأخير محمل الباب كله عند
غيرهم بلا شذوذ وهو أقل تعسفا.
(وتزاد)
للتنصيص على
العموم من نكرة لا تختص
الصفحه ٣٧٨ :
نحو : أي من يأتيني ، وزيد يحب ما تحبه ، وأكرم أيهم يحبك ، وحينئذ فتأتي أحكام
الموصولات من جواز عمل
الصفحه ٥٧ :
مشتقا من الآخر ، وذهب بعض البصريين إلى أن المصدر أصل للفعل ، والفعل أصل
للوصف ، ورد بأنه ليس في
الصفحه ٨٨ :
لا بد منه كدخلت العراق ، ويقبح أن يقال : دخلت في العراق وإن ضاق بعد
النصب جدا ؛ لأن الدخول قد صار
الصفحه ١٩٠ : إلا المختلف الذات
مختلف الحالين نحو : زيد مفردا أنفع من عمرو معانا ، أو متفقا الحال نحو : زيد
مفردا
الصفحه ٢١١ :
٩٧٣
ـ طافت أمامة بالرّكبان آونة
يا حسنه من قوام ما ومنتقبا
تمييز
الصفحه ٢٧٠ :
قال : أراد من
تثق به ، فزاد الباء قبل (من)
عوضا ، (وحكاه) أيضا
(في
عن وعلى) ، وأنشد قوله
الصفحه ٣٠٦ : (هذا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ) [الأنبياء : ٢٤] ، وحكى سيبويه : ذهبت من معه (و) يجر
(لدن)
نحو : (وَحَناناً
الصفحه ٤٤ :
٧٠٤
ـ يا للرّجال ذوي الألباب من نفر
لا يبرح السّفه المردي لهم دينا
الصفحه ٦٧ :
٧٤١ ـ سبحانه ثم سبحانا نعوذ به
وغير منون إن
نويت كقوله :
٧٤٢ ـ سبحان من علقمة الفاخر
أراد
الصفحه ٧٩ :
(ش) المفعول
فيه الذي يسمى ظرفا : ما ضمن من اسم وقت أو مكان معنى (في) باطراد لواقع فيه مذكور
أو
الصفحه ١١٩ :
وتصرفها
نادر ، وأنكره أبو حيان ، وفي وقوعها اسم إن ومفعولا خلف ، وزعمها الزجاج موصولة.
(ش) من