الصفحه ٣٢٤ :
(و) شذ
(حذفهما)
أي : اللام وقد
من الماضي ذي الشروط ، (أو)
حذف (أحدهما) أي : قد فقط إذا لم يقدر أو اللام
الصفحه ٣٣٢ :
(كعلمت)
نحو : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما
لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) [البقرة
الصفحه ٣٣٤ :
الهم نزل به ، وتضايف الوادي تضايق كأنه مال أحد جانبيه إلى الآخر ، وأضفت
من الأمر أشفقت.
وفي
الصفحه ٣٣٥ : .
ومنه إضافة
العدد إلى المعدود ، والمقدر إلى المقدرات على الصحيح ، بخلاف يد زيد وعين عمرو
فبالإضافة فيه
الصفحه ٣٤٣ : (مثل) نقله ابن الحاج نحو : أنا زيدا مثل ضارب ، (وقد يكتسب المضاف) من المضاف إليه (تأنيثا وتذكيرا إن صح
الصفحه ٣٥٤ :
١٢٦٣
ـ هما خطّتا إمّا إسار ومنّة ،
وإما دم ، والموت بالحرّ أجدر
الصفحه ٣٦٠ : ) [المائدة : ٦] ، فإنه معطوف على وأيديكم ؛ لأنه موصول ، قال أبو حيان :
وذلك ضعيف جدا ولم يحفظ من كلامهم ، قال
الصفحه ٣٦٧ : ] ، وبمعنى من أين نحو : (أَنَّى لَكِ هذا) [آل عمران : ٣٧] ، وبمعنى كيف نحو : (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ
الصفحه ٣٧٩ :
«الكافية» ، ومنه : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ) [التوبة : ٦] ، وقولهم : (إن
الصفحه ٣٨٣ :
لسلّمت تسليم
البشاشة أو زقا
إليها صدى من
داخل القبر صائح
(وقيل
الصفحه ٣٨٥ : امتناع ولا ثبوت بإلا ؛ إذ لو كان من مدلولها الامتناع ما
أغفله سيبويه في بيان معناها ، قال الجمال بن هشام
الصفحه ٣٩٤ :
بخلاف هل (ومن
ثم) أي : من أجل
أصالتها فيه (اختصت
بالحذف) أي : بجواز
حذفها كقوله :
١٣٢٨
الصفحه ٤٠٢ :
(و)
بمعنى (أجل) قالوا : فعلت ذلك من جللك ، أي : من أجلك ، وقال جميل:
١٣٤١ ـ رسم دار وقفت
الصفحه ٤٠٤ :
حرف يختص بالفعل المتصرف الخبري المثبت المجرد) من جازم وناصب وحرف تنفيس ، فلا يدخل على الجامد كعسى
وليس
الصفحه ٤٠٦ : أضيفت
لمعرفة روعي في ضميرها المعنى أو اللفظ) ، وقد اجتمعا في قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي