الصفحه ٤٥ : المنادى ولا يرخم غيره إلا ضرورة إن صلح له : ولو غير علم
وذي تاء ومعوض ومنتظر في الأصح ، ولا ملازم الندا
الصفحه ٤٧ : البصريين ؛ لأن المضاف إليه ليس
هو المنادى ولا يرخم إلا المنادى ، وأجازه الكوفيون وابن مالك بحذف آخر المضاف
الصفحه ٤٨ : وإن كان كناية عن مجهول فإنه علم ، ألا ترى أنهم
منعوه الصرف للعلمية والتأنيث ، فحكمه حكم أسامة للأسد
الصفحه ٥٣ : ، إلا بأمرين :
أحدهما : تحريك
ما كان ساكنا للإدغام إن كان قبله ألف كاحمار ومحمار علمين ، فرارا من
الصفحه ٥٧ : فمبهم لتوكيد ، وإلا فمختص لنوع وعدد ، ويثنى ويجمع
دون الأول ، وفي النوع خلف.
(ش) المصدر
نوعان مبهم وهو
الصفحه ٦٣ :
فالمجرور خبر
له.
ولا تستعمل هذه
المصادر مضافة إلا في قبيح من الكلام ، وإذا أضيفت فالنصب حتم
الصفحه ٧٩ : الإسراء لا يكون إلا بالليل ، قال بعضهم : ولا ينكر
التأكيد في الظرفية كما لا ينكر في المصدر والحال
الصفحه ٨٥ : إضافة (شهر)
إلى كل أسماء الشهور ، وليس كذلك فلم تستعمل العرب من أسماء الشهور مضافا إليه شهر
إلا رمضان
الصفحه ٩٤ :
لتضمنها معنى إلا ، قال أبو حيان : والذي حمله على ذلك أنه رآها لازمة
الفتح لا تتغير بوجوه الإعراب
الصفحه ٩٥ : الصدمة الأولى» (١) ، ولم تستعمل إلا منصوبة على الظرفية كما مثل ، أو
مجرورة بمن نحو : (آتَيْناهُ رَحْمَةً
الصفحه ١٠٠ : مضارعا نحو : إذ زيد يقوم فإنه حسن.
ويشترط في
الجملة ألا تكون شرطية ، فلا يقال : أتذكر إذ إن تأتنا نكرمك
الصفحه ١٠١ : حتى يقوم دليل على إعرابه ، وبأن العرب قد بنت الظرف
المضاف ل : (إذ) ، ولا علة لبنائه إلا كونه مضافا
الصفحه ١١٤ : الجميع على الظرفية إلا (حسب) فعلى الحالية.
قال ابن هشام :
وما أظن نصب (عل) موجودا ، وأنكر ابن أبي
الصفحه ١١٧ : الفعلية وقال : لا تضاف إلا إلى الاسمية
، وأوّل البيت ونحوه على إضمار (نحن) ، وزعم ابن الأنباري أن (بين
الصفحه ١٣٢ : للفظ المصدر من رفع أو جر ، وهو على تقدير زمان أيضا
، ومذ ومنذ لا يجران إلا الظاهر من اسم الزمان أو