الصفحه ٩٧ : يسند إليه ويضاف إليه.
والثاني
والثالث : ألا يكون
العامل حرفا ولا اسما جامدا ؛ لأنهما يعملان في الظرف
الصفحه ٩٨ : ما صححه ابن عصفور قياسا لما ذكر وسماعا ؛ لأنه لم يرد
إلا في المتعدي لواحد واللازم.
قال أبو حيان
الصفحه ١٠٤ :
(إذا) خاصا بالمتيقن والمظنون خالفت أدوات الشرط ، فلم تجزم إلا في الضرورة
كقوله :
٧٩٧ ـ وإذا تصبك
الصفحه ١٣٧ : بها
الكلب إلّا هريرا
والمعروف أنه
إذا كان في الجملة ضمير فصلت عن الإضافة وجعلت صفة كقوله
الصفحه ١٤١ : على المفعول معه ، وذلك شيئان :
أحدهما
: ألا يتقدم
الواو إلا مفرد نحو : أنت ورأيك ، وكل رجل وضيعته
الصفحه ١٦٦ : : بمعنى المدة ولا تدخل على (حاشا) خلافا
لبعضهم ، ولا إلا مطلقا ، وقيل : يجوز إن جرت ، وقد تدخل على (خلا
الصفحه ١٦٩ :
٩١٤ ـ ألا كلّ شيء ما خلا الله باطل
وقوله :
٩١٥ ـ تملّ النّدامى ما عداني فإنّني
وزعم الجرمي
الصفحه ١٧٥ : ؛ لأن إلا لا تقع مكانها ؛ ولأن ما بعدها لا يكون إلا من جنس ما
قبلها ، ولأن حرف العطف يجوز دخوله عليها
الصفحه ١٨٤ : : يقبل ويدبر.
صاحب الحال :
(ص)
مسألة : لا يجيء من نكرة غالبا إلا بمسوغ ابتداء ، قال أبو حيان : ودونه
الصفحه ١٨٦ : مجرور بإضافة ، وقيل : إلا بوصف ، ولا منصوب بكأن وليت ولعل
وفعل تعجب ، ولا ضمير متصل بصلة أل ، أو حرف
الصفحه ١٩٨ :
بِاللهِ
وَكُنْتُمْ أَمْواتاً) [البقرة : ٢٨] ، أو بماض تال ل : (إلا) نحو : (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ
الصفحه ٢٠٠ : التالي إلا والمتلو ب : (أو) العاري من
الضمير قد مع الواو كقوله :
٩٥١ ـ فجئت وقد نضت لنوم ثيابها
فإن
الصفحه ٢٠١ : أحوالها ،
وألا تكون معمولة لشيء من أجزاء الجملة المقصودة ، وألا يكون الفصل بها إلا بين
الأجزاء المنفصلة
الصفحه ٢١٤ : الشُّهُورِ ،) إلا أنه بالنسبة إلى عامله وهو اثنا عشر مبين ، ويجوز
حذف التمييز إذا قصد إبقاء الإبهام ، أو كان
الصفحه ٢٤١ : رد به على الكسائي في (كي) انتهى.
أو
(ص)
وبعد (أو) بمعنى (إلى أن) أو (إلا أن) ، وقيل : النصب بها