الصفحه ١٢٤ : ب : (قط) شيئا
سكنت نحو : ما عندك إلا هذا قط ، فإن لقيت ألف وصل كسرت لالتقاء الساكنين نحو : ما
علمت إلا هذا
الصفحه ٢٣٩ : فيه للغاية فلا دليل في البيت على أن حتى بمعنى إلا أن ، وقال
ابن هشام الخضراوي في حديث «كل مولود يولد
الصفحه ٢٤٨ :
المودّة والإخاء
والعرض قولك :
ألا تنزل وتصيب خيرا ، أي : ألا تجمع بين النزول وإصابة الخير
الصفحه ٣١٥ : وبعض البصريين (أو
منع النصب إلا في) حرفين (قضاء
الله وكعبة الله) وهو بعض أئمة الكوفية ، قال : لأن فعل
الصفحه ٣٣٤ : .
(وتصح
بأدنى ملابسة) كقوله تعالى : (لَمْ يَلْبَثُوا
إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها) [النازعات : ٤٦] ، لما
الصفحه ٣٣٩ :
إلى جماعة هو أحدها ، وإلا لزم إضافة الشيء إلى نفسه ؛ إذ لا ينفك أن يكون بعض
الجملة المضاف إليها ، ولأن
الصفحه ٣٩٩ : )
بمنزلة ألا
فتختص بالفعل نحو : أما تقوم أما تقعد ، قال ابن هشام : وقد يدعى في ذلك أن الهمزة
للاستفهام
الصفحه ٤١٥ : :
ونقله عن سيبويه وعبارته في «المفصل» : وعند سيبويه أن (هل) بمعنى (قد)
، إلا أنهم
تركوا الألف قبلها
الصفحه ١٥ : ، ويضمر ما يليق ك : (نح) واتق ، وقيل : لكل ناصب ، ولا يحذر من
ظاهر وضمير غائب إلا معطوفا ، والضمير هنا
الصفحه ١٨ : اختص بها
؛ لأنه لما جرى مجرى النداء لم يكن في المناديات ما لزم النداء على صيغة خاصة إلا
أيها الرجل
الصفحه ٢٤ : ، ويا عظيما يرجى لكل عظيم ، وقوله :
٦٦٦ ـ ألا يا نخلة من ذات عرق
وقيل : يجوز
البناء والنصب قاله
الصفحه ٣٢ : فيه بخلاف غيره.
ورده الزجاج
بأنها لو كانت موصولة لوجب ألا تضم ؛ لأنه لا يبنى في النداء ما يوصل ؛ لأن
الصفحه ٤٩ : أبو حيان : الذي
أذهب إليه أنه لا يجوز ترخيم المركب تركيب مزج ؛ لأن فيه ثلاث لغات البناء وينبغي
ألا
الصفحه ٥٢ :
يحذفهما معا ، وما آخره ثلاث زوائد مما قبل آخره حرف علة كحولايا وبردرايا لا يحذف
منه إلا الأخير فقط عند
الصفحه ٧١ : نحو : إنما زيد سيرا ، وما زيد إلا سيرا ، أي : يسير ، وكقوله :
٧٥٠ ـ ألا إنما المستوجبون تفضّلا