الصفحه ١٧٦ :
لمّا :
(ص)
وبلما بمعنى إلا قليلا نحو : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق
الصفحه ١٥١ : يتبع المؤخر الموجب وخرج
عليها قراءة (فَشَرِبُوا مِنْهُ
إِلَّا قَلِيلاً) [البقرة : ٢٤٩].
وإذا عاد على
الصفحه ١٥٤ :
(ش) لا يستثنى
بأداة واحدة دون عطف شيئان ، فلا يقال : أعطيت الناس إلا عمرا الدنانير ، ولا ما
أعطيت
الصفحه ١٦٣ :
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا
رِجالاً) إلى قوله : (بِالْبَيِّناتِ
الصفحه ١٦٥ : : جاء القوم إلا زيدا في معنى
جاء القوم لا زيد ، وهو هنا أولى ؛ لأن (غير) في أصلها تعطي النفي ، وذهب
الصفحه ١٤٤ : سيبويه بهذه الأمثلة رد على من
يعتقد أن المفعول معه لا يكون إلا مع الفاعل.
(ص) ويطابق الأول خبر وحال
الصفحه ١٥٣ : )
وهي فرع إلا فالأصل أولى بذلك.
وجوزه الأبذي
في المنفي بعد سبق حرف النفي كقوله : ولا خلا الجن ، قال
الصفحه ١٦٤ :
مضمرا ، وهو الذي أميل إليه في أصل الاستثناء أن نصبه بأستثني لازم الإضمار
، وجعلت إلا عوضا عن النطق
الصفحه ٨٦ : مبهما خلاف ، وما لا
يعرف إلا بإضافة ، أو جرى مجراه باطراد ، ومنعه الكوفية إلا بإضافة لا تختص إلا
بفي
الصفحه ٢٢٤ : العلم
وما في معناه ، مستدلا بقراءة (أَفَلا يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ) [طه : ٨٩] بالنصب وهي
الصفحه ٦٩ : بالثلاثة مجتمعة ، وقد
تفرد ، وعجبا مفرد عنها.
وقال ابن عصفور
: لا يستعمل كفرا إلا مع حمدا وشكرا ، ولا
الصفحه ٨٧ : يخصصه ، وما في حكمه
نحو : قعدت مكانا صالحا وكذلك في الجهة ، ولا يقال : قعدت قداما ولا خلفا إلا على
الحال
الصفحه ٢٠٩ :
ومنع ذلك قوم منهم أبو ذر مصعب بن أبي بكر الخشني ، وذهب الأعلم فيما تقدم
أنه منصوب عن التعجب إلا
الصفحه ٣٩٧ : في محله.
ألا
(ألا)
بفتح الهمزة
والتخفيف (حرف
استفتاح وتنبيه) ، وتدخل على الجملتين نحو : (أَلا
الصفحه ١٨٥ :
أَمْراً) [الدخان ٤ ـ ٥] ، وبالآية رد على من قال : إنه لا يجوز إلا أن تكون النكرة
موصوفة بوصفين ، والإضافة