الصفحه ٢٩٢ :
أي : ما مثلها
، وقوله :
١٠٩٨ ـ فلا تري بعلا ولا حلائلا
كه ولا كهنّ
إلّا
الصفحه ٢٩٤ : يكون على ذلك من الأسماء الظاهرة إلا محذوف
منه ، أو شاذ ، وبورود زيادتها ولا تزاد إلا الحروف.
(و)
قال
الصفحه ٢٩٨ :
قال : لكنه شاذ
لقوة العامل انتهى.
(والأشهر
كسرها) أي : لام الجر
مع كل ظاهر إلا المستغاث كما سبق (إلا
الصفحه ٣١٠ : صالح فطالح ، حكاه يونس ، أي
: إلا أمر بصالح فقد مررت بطالح ، وفي الصحيح : «من كان عنده طعام اثنين
الصفحه ٣٢٢ : : لا سلف لابن مالك في تجويزه ذلك ، إلا ما حكي عن ابن جني أنه زعم أنه يتلقى
بهما في الضرورة ، وهو غلط من
الصفحه ٣٢٦ :
مرادا لجيء باللام والنون ، بخلاف المؤكد بها ؛ لأنه يلتبس حينئذ بالمثبت (إلا ما على الأصح) لعدم
الصفحه ٣٣٣ : ، والأصل بالله ، ومعنى نشدتك
بالله إلا فعلت أقسمت به (لا
ترى إلا فاعلا) أي : سألتك وطلبت منك من نشد الضالة
الصفحه ٣٥٢ : عصفور :
لا يقاس إلا في مفرد مضافه زمان ، وقد يبقى المضاف بلا تنوين إن عطف هو على مضاف
لمثله ، (أو
عطف
الصفحه ٣٧٤ : ، وإنما تدخل الفاء في
الصور كلها.
ومقابل الأصح
في المتن قول الأخفش : لا أرى إذا بمنزلة الفاء إلا رديئا
الصفحه ٣٧٥ : حيان : ولا نعلم خلافا في جواز الجزم وأنه فصيح
مختار ، إلا ما ذكره صاحب كتاب «الإعراب» عن بعض النحويين
الصفحه ٣٧٦ : فمذهب سيبويه أنه على نية التقديم والتأخير إن كان
قبله مما يمكن أن يطلبه كالبيت وإلا فعلى إضمار الفاء نحو
الصفحه ٣٨٢ : ، و(أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ
الْمَوْتُ) [النساء : ٧٨] ، (أو)
على (حدث فمفعول مطلق) نحو : ... (وإلا فإن
الصفحه ٣٨٤ : نظر إلى
المنطوق فاطرد له في جميع مواردها ، (وقيل) : هي حرف امتناع لامتناع و (إن كان بعدها مثبتان
وإلا
الصفحه ٣٨٦ : ، وفارقت (إن)
في ذلك حيث
لزمت الماضي ولم تعمل ، (خلافا
للبصرية فيهما) حيث قالوا : لا يليها إلا الفعل ظاهرا
الصفحه ٣٨٨ :
القواعد وادعاء الاشتراك ؛ لأنه يحتاج إلى وضعين ، والمجاز ليس فيه إلا وضع واحد
وهو الحقيقة انتهى.
ونقل