الصفحه ٢٨٤ :
يا عين جودي لفقد البحر بالمطر
واذري الدّموع ولا تبقي ولا تذري
الصفحه ٣٠ :
الداخلة ، وفيها مدينتان ، أريس وميمون.
ولإقليم مصر من
الثغور على ساحل بحر الروم الفرما وتنّيس ، وكانت
الصفحه ٤٥ : مدينة منف ، وجعلت له أربعة أبواب ، كل
باب منها إلى جهة القبلة ، والبحر والشرق والغرب ، وصوّرت فيه صورة
الصفحه ٨٢ : انتهى إلى الإسكندريّة ، وجد المقوقس في مجلس يشرف
على البحر ، فركب البحر ؛ فلمّا حاذى مجلسه ، أشار بكتاب
الصفحه ٩٨ : الروم في البرّ والبحر ، خلّف عمرو بن العاص بالإسكندرية ألف رجل من أصحابه ،
ومضى عمرو ومن معه في طلب من
الصفحه ١٢٦ : فرعون.
قال ابن زولاق :
وليس بمصر خليج إسلاميّ غيره. قال : وكان حجّاج البحر يركبون فيه من ساحل تنّيس
الصفحه ١٢٨ : بلغوا نقيوس (١) ، فلقوهم في البرّ والبحر ، فبدأت الروم والقبط ، فرموا
بالنّشاب في الماء رميا حتّى أصاب
الصفحه ١٣١ : ، فيبعث الله ـ جلّ وعلا ـ وينشر لهم في
البحر ، فيجيز الوعل ، لا يغطّي الماء أظلافه ، فيراه الناس فيقولون
الصفحه ١٣٩ : مصر عنه حديث واحد وحكاية. ثمّ روى من طريق ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب
، قال : كان بسر إذا ركب البحر
الصفحه ٢٨٦ :
عجبي لقبر حواه
إنّه عجب
إذ بان منه
اتّساع الصدر للبحر
لهفي على فقد
شيخ
الصفحه ٣٥٦ : . كان
إماما في الفقه ، عارفا بالأصول العربيّة ، صالحا متواضعا ، صنّف البحر المحيط (٨) في شرح كافية ابن
الصفحه ٤٦٩ : الناس يجحد
فحقّ له دعوى
اجتهاد لأنّه
هو البحر علما
زاخر اللّجّ مزبد
الصفحه ٧ : نهر النيل بالبحر الأحمر والذي سمّي بخليج أمير المؤمنين ،
دون أن ينسى ذكر من دخل مصر من الصحابة ومن
الصفحه ١٨ : البلدان
: أمّ خنّور اسم لمصر.
(٤) في معجم البلدان
: أيلة مدينة على ساحل بحر القلزم مما يلي الشام ، وهي
الصفحه ٢٢ : البلدان
: رشيد بليدة على ساحل البحر والنيل قرب الإسكندرية.
(٢) في معجم البلدان
: سخا كورة بمصر وقصبتها